بسم الله الرحمن الرحيم ،
أيهما الصواب ؛ أن نقول : تشفّعتُ بزيد إلى عمرو ، فشفّعَني فيه ؛ أم : فشفّعه فيّ ؟
ما أفهمه من العبارة السابقة هو أنني أطلب الشفاعة من زيد لأصل إلى مرادي من عمرو ، فيكون الصواب في ذلك : "فشفّعه فيّ" ، حيث إنني طالب الشفاعة .
فهل هذا صحيح ؟