السلام عليكم
يقال هذه حكاية حال لا عموم لها
ويقال واقعة عين لا عموم لها
والسءال
ما هو الفرق بين التعبيرين ؟
وكيف أعلم كون الفعل المروي عن النبي عليه السلام واقعة حال لا عموم لها أو كونها تفيد العموم
السلفي الأزهري
السلام عليكم
يقال هذه حكاية حال لا عموم لها
ويقال واقعة عين لا عموم لها
والسءال
ما هو الفرق بين التعبيرين ؟
وكيف أعلم كون الفعل المروي عن النبي عليه السلام واقعة حال لا عموم لها أو كونها تفيد العموم
السلفي الأزهري
السلام عليكم
ما احد أجابني عن سأالي ؟
[code]ما أحد جاوبني ؟؟؟؟؟؟؟؟
معناهما متفق في كونهما لا عموم لها أخي الحبيب
فواقعة العين ما ارتبط حكمه بشخص معين..وكان فيه دلالة على الخصوص
وحكاية الحال أي أن الخبر يحكي حالا لا يستبط منه تشريع..
وذلك ككشف النبي صلى الله عليه وسلم فخذه فمن يقول بأن الفخذ عورة
يجعل هذه حكاية حال غير مقصود منها الجواز..
ويعرف هذا بالقرائن التي تحف الخبر وكذلك بمجموع ماورد في الباب..وهو محل اجتهاد..
والله أعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قولهم: (حكاية الحال) و (واقعة عين) في الحقيقة أخي الفاضل؛ هما مترادفان، بمعنى تعبيرين لمعنى واحد.
والمراد به: حكاية ووصف حالة وحادثة هي واقعة عين محددة شاهدوها وعلموها.
أما كيف تعرف ذلك أخي العزيز: وذلك بأن تكون توقيفية من النبي صلى الله عليه وسلم شاهدوه الصحابة رضوان الله عليهم وعلموا أنها بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم إياهم عليها.
وهذا أخي مما يعرف بالمشاهدة، وأنه لم يأت عنه ما يخالف هديه وسنته إلا في هذه الواقعة فقط، فعلم م نذلك أنها واقعة عين في تلك الحالة. والعلماء يقولون: لا يحتج بقضايا الأحوال.