من خلال تتبع واستقراء كلام العلماء فيه يمكن القول :
حديث ابن إسحاق على ثلاثة أقسام :
الأول : ما يتعلق بالسيرة ، وهو أصح حديثه .
الثاني : ما رواه في غير السيرة ، فإذا صرح بالتحديث يقبل ، وإذا خالف الحفاظ الثقات ، فيرد .
الثالث : ما رواه في غير السيرة ولم يصرح بالتحديث فلا يقبل .
والخلاف فيه ـ كما تعلمون ـ طويل ، والله أعلم .