السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي بحث موضوعه حجاب المرأة وما يجب عليها ستره، وذكر لي أحد الفضلاء أن الفقهاء تحدثوا عنه في شرط ستر العورة في الصلاة، فأريد أفضل المراجع الفقهية "المتقدمة" التي عنت به.. لو تفيدونا أثابكم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي بحث موضوعه حجاب المرأة وما يجب عليها ستره، وذكر لي أحد الفضلاء أن الفقهاء تحدثوا عنه في شرط ستر العورة في الصلاة، فأريد أفضل المراجع الفقهية "المتقدمة" التي عنت به.. لو تفيدونا أثابكم الله
ستجدين ذلك في كتب المغني والمجموع ونيل الأوطار والشرح الممتع وغيرها من كتب الفقه المقارن، في كتاب الصلاة باب ستر العورة.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لو أردت المتقدمة للعلماء السابقين رحمهم الله فلعل هذه الكتب الآتية تدلك عليها
-كتاب عودة الحجاب لمحمد إسماعيل المقدم عفا الله عنه كتاب جامع في بابه .
-وكتاب حجاب المرأة المسلمة للشيخ الألباني رحمه الله
-وكتاب حراسلة الفضيلة للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله
والسلام
• كتاب ((جلباب المرأة المسلمة)) , بعد تغيير عنوانه , لمؤلفه الشيخ الألباني.
• كتاب ((الرد المفحم)) لمؤلفه الشيخ الألباني. تصدى فيه الشيخ للرد على من تعقب كتابه " جلباب المرأة المسلمة " , وخص بالرد فى هذا الكتاب على ثلاث رسائل:
1- الصارم المشهور على أهل التبرج والسفور للشيخ حمود بن عبدالله التويجري وهو أكثرها نصيباً .
2- عودة الحجاب لمحمد أحمد إسماعيل المقدم .
3- الحجاب للشيخ مصطفى العدوي .
• كتاب ((تحرير المرأة في عصر الرسالة)) , ستة أجزاء , لمؤلفه عبد الحليم أبو شقة.وهو من الكتب الموسوعية الفريدة.
الجزء الثالث : (حوارات مع المعارضين لمشاركة المرأة في الحياة الاجتماعية) وفيه فصل : حوار حول الحجاب الوارد في قوله تعالى {فاسألوهن من وراء حجاب}
الجزء الرابع : ويتناول فيه (لباس المرأة المسلمة وزينتها) وفيه يعرض معالم ستر بدن المرأة في القرآن والسنة , وأقوال السلف وعلماء المذاهب. وفيه فصل حوار مع المعارضين لكشف الوجه يتناول أدلتهم علي ستر الوجه واعتراضاتهم علي أدلة الجواز مع الرد عليها.
(الشهب والحراب على من حرم النقاب)، لشيحنا عادل بن يوسف العزازي
بالنسبة لكتاب "عودة الحجاب" لمحمد اسماعيل المقدم
جاء فى الجزء الثالث صفحة 283 :
وأما من قال : {ما ظهر منها} الوجه والكفان فقد بني مذهبة :
1- إما علي آثار عن ابن عباس رضي الله عنهما , منها صحيح(2) ومنها ضعيف.
(2) كقوله رضي الله عنه : ((الكف ورقعة الوجه)) رواه ابن أبي شيبة في (المصنف) (4/283).
وفي صفحة 413 من نفس الكتاب :
( ان اعتبار أمر الله تعالى المؤمنين بغض الأبصار دليلا على أن وجوه المسلمات كانت مكشوفة للأجانب مجرد وهم وظن بدليل ترتيب آيات الحجاب حسب نزولها , وذلك لأن الأمر بالحجاب الكامل الذى جاء فى قوله عز وجل {وقرن فى بيوتكن} وقوله سبحانه وتعالى {وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب} وقوله جل وعلا {يا أيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلا بيبهن} , كل هذه الأوامر بالحجاب إنما نزلت في سورة الأحزاب في السنة الخامسة من الهجرة النبوية , وشاع الحجاب في المجتمع المسلم بعد نزولها , وقبل الأمر بغض البصر , الذي نزل في سورة النور التي نزلت في السنة السادسة من الهجرة )
إذَنْ الشيخ أقر أولا : بصحة رواية ابن عباس في تفسير آية سورة النور أن الوجه الكفين من الزينة الظاهرة , وثانيا : أن سورة النور نزلت بعد سورة الأحزاب.أي أن آية الزينة آخر ما نزل من القرآن بشأن لباس المرأة.
والسؤال : لماذا لم يأخذ الشيخ برواية ابن عباس؟!
[quote=فارس الوسطية;780612]• كتاب ((جلباب المرأة المسلمة)) , بعد تغيير عنوانه , لمؤلفه الشيخ الألباني.
• كتاب ((الرد المفحم)) لمؤلفه الشيخ الألباني. تصدى فيه الشيخ للرد على من تعقب كتابه " جلباب المرأة المسلمة " , وخص بالرد فى هذا الكتاب على ثلاث رسائل:
1- الصارم المشهور على أهل التبرج والسفور للشيخ حمود بن عبدالله التويجري وهو أكثرها نصيباً .
2- عودة الحجاب لمحمد أحمد إسماعيل المقدم .
3- الحجاب للشيخ مصطفى العدوي .
ممتاز شكرا على الفائدة
شكر الله لكم جميعًا ..
وفقكم الله