جزاكم الله خيرًا
جزاكم الله خيرًا
اللجلاج العامري :
له صحبه ، ولكن روايته عن معاذ وهو من بنب عامر بن صعصعة ، وذكر أبو العباس محمد بن اسحاق السراج قال : نا أبو همام السكوني قال : نا مبشر بن إسماعيل الحنفي قال : نا عبدالرحمن بن العلاء بن اللجلاج العامري : ، عن أبيه ، عن جده قال :
أسلمت مع رسول الله وأنا ابن خمسين سنة ، ومات اللجلاج وهو ابن مائة وعشرين سنة ، قال : وما ملأت بطني من طعام منذ أسلمت ، آكل حسبي وأشرب حسبي .
نبيط بن شريط بن أنس بن مالك بن هلال الأشجعي :
رأى النبي ، وسمع خطبته في حجة الوداع ، وكان رديف أبيه يومئذ ، معدود في أهل الكوفة ...
المرجع : الاستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبدالبر رحمه الله
جزاكم الله خيراً اخوتنا الأكارم
الشيخ محمد
وأم علي
أبو خالد الأحمر
الإمام الحافظ سليمان بن حيان الأزدي الكوفي . كان مولده بجرجان في سنة أربع عشرة ومائة .
حدث عن : حميد الطويل ، وسليمان التيمي ، وهشام بن عروة ، وليث بن أبي سليم ، وأبي مالك الأشجعي ، وإسماعيل بن أبي خالد وعدة .
وعنه : أحمد بن حنبل ، ومحمد بن عبد الله بن نمير ، وأبو بكر بن أبي شيبة ، وإسحاق بن راهويه ، وأبو كريب ، وأبو سعيد الأشج ، ويوسف بن موسى ، وهناد ، والحسن بن حماد سجادة ، والحسن بن حماد الضبي ، والحسن بن حماد المرادي ، وخلق .
قال العجلي : ثقة ، يؤاجر نفسه من التجار .
وقال أبو حاتم : صدوق ، ووثقه جماعة .
وقال ابن معين : صدوق ، وليس بحجة ، وتابعه على هذا ابن عدي .
وقال معاوية بن صالح عن ابن معين : هو ثقة ، وليس بثبت .
قلت : كان موصوفا بالخير والدين ، وله هفوة ، وهي خروجه ، مع إبراهيم بن عبد الله بن حسن وحديثه محتج به في سائر الأصول .
توفي سنة تسع وثمانين ومائة . قال محمد بن مثنى السمسار : قال بشر الحافي : سمعت أبا خالد الأحمر يقول : يأتي زمان ، تعطل فيه المصاحف ، يطلبون الحديث والرأي ، فإياكم وذلك ، فإنه يصفق الوجه ، ويشغل القلب ، ويكثر الكلام .
وقع لي من عوالي أبي خالد في" المحامليات" وغير ذلك .
وكان من أئمة الحديث ، منافرا للكلام والرأي والجدال .
http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=11994
الحسن بن حماد سجادةسجادة (د، ق، س)
هو الإمام القدوة المحدث الأثري، أبو علي ، الحسن بن حماد بن كُسَيْب الحضرمي البغدادي .
حدث عن : أبي بكر بن عياش ، وحفص بن غياث ، وعبد الرحمن بن محمد المحاربي ، وعلي بن هاشم بن البريد ، وأبي خالد الأحمر ، ومحمد بن فضيل ، وجماعة .
حدث عنه : أبو داود ، وابن ماجه ، وبواسطة النسائي ، وأبو يعلى الموصلي ، وأحمد بن الحسن الصوفي ، وعلي بن إسحاق بن زاطيا وأبو لبيد السامي ، وأبو القاسم البغوي ، ويحيى بن صاعد ، وخلق كثير .
قال الحسن بن الصباج : قيل لأحمد بن حنبل : إن سجادة سئل ، عن رجل قال لامرأته : أنت طالق ثلاثا إن كلم زنديقا ، فكلم رجلا ، يقول : القرآن مخلوق . فقال سجادة : طلقت امرأته . فقال أحمد : ما أبعد .
وقال علي بن فيروز : سألت سَجَّادة عن رجل حلف بالطلاق ، لا يكلم كافرا ، فكلم من يقول : القرآن مخلوق . قال : طلقت امرأته . وقال عبد الرحمن بن يحيى بن خاقان : سألت أحمد بن حنبل عن سجادة فقال : صاحب سنة . ما بلغني عنه إلا خير .
قلت : كان من جلة العلماء وثقاتهم في زمانه . أخبرنا أحمد بن إسحاق ، أخبرنا الفتح بن عبد الله ، أخبرنا هبة الله بن حسين ، أخبرنا أحمد بن محمد ، حدثنا عيسى بن الوزير ، قال : قرئ على يحيى بن محمد ، وأنا أسمع ، قيل له : حدثكم الحسن بن حماد سجادة ، وعبد الله بن الوضاح ، قالا : حدثنا عمرو بن هاشم الجنبي ، عن عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : كانت امراة تأتي قوما فتستعير منهم الحلي ، ثم تمسكه ، فرفع ذلك إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال : لتتب هذه المرأة إلى الله وإلى رسوله ، وترد على الناس متاعهم . قم يا فلان ، فاقطع يدها أخرجه النسائي عن عثمان بن عبد الله عن سجادة ، فوقع بدلا بعلو درجتين .
توفي سجادة في رجب سنة إحدى وأربعين ومائتين .
http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=15967
غلام ثعلب
محمد بن عبد الواحد البغدادي الزاهد المعروف بـ (غلام ثعلب)
أبو عمر الزاهد الإمام الأوحد العلامة اللغوي المحدث أبو عمر محمد بن عبد الواحد بن أبي هاشم ، البغدادي الزاهد ، المعروف بغلام ثعلب .
ولد سنة إحدى وستين ومائتين .
وسمع من : موسى بن سهل الوشاء ، وأحمد بن عبيد الله النرسي ، ومحمد بن يونس الكديمي ، والحارث بن أبي أسامة ، وأحمد بن زياد بن مهران السمسار ، وإبراهيم بن الهيثم البلدي ، وإبراهيم الحربي ، وبشر بن موسى الأسدي ، وأحمد بن سعيد الجمال ، ومحمد بن هشام بن البختري ، ومحمد بن عثمان العبسي .
ولازم ثعلبا في العربية ، فأكثر عنه إلى الغاية ، وهو في عداد الشيوخ في الحديث لا الحفاظ ؛ وإنما ذكرته لسعة حفظه للسان العرب ، وصدقه ، وعلو إسناده .
حدث عنه : أبو الحسن بن رزقويه ، وابن منده ، وأبو عبد الله الحاكم ، والقاضي أبو القاسم بن المنذر ، وأبو الحسين بن بشران ، والقاضي محمد بن أحمد بن المحاملي ، وعلي بن أحمد الرزاز ، وأبو الحسن الحمامي ، وأبو علي بن شاذان ، وخلق كثير .
وقع لي أربعة أجزاء من حديثه .
قرأت على أحمد بن إسحاق الزاهد ، أنبأنا ظفر بن سالم ببغداد سنة عشرين وست مائة ، أخبرنا هبة الله بن أحمد الشبلي سنة 557 ، أخبرنا محمد بن علي بن أبي عثمان ، أخبرنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن القاسم سنة سبع وأربع مائة ، حدثنا أبو عمر غلام ثعلب ، حدثنا موسى بن سهل الوشاء ، حدثنا أبو النضر ، حدثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان ، حدثنا حسان بن عطية ، عن أبي منيب الجرشي ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : بُعثت بين يدي الساعة بالسيف ، حتى يُعبد الله وحده ، لا شريك له ، وجُعل رزقي تحت ظل رمحي ، وجُعل الذل والصغار على من خالف أمري ، ومن تشبَّه بقوم فهو منهم .
إسناده صالح .
قال أبو الحسن بن المرزبان : كان أبو محمد بن ماسي من دار كعب ينفذ إلى أبي عمر غلام ثعلب وقتا بعد وقت كفايته ما ينفق على نفسه ، فقطع ذلك عنه مدة لعذر ، ثم أنفذ إليه جملة ما كان في رسمه ، وكتب إليه يعتذر ، فرده ، وأمر أن يكتب على ظهر رقعته : أكرمتنا فملكتنا ، ثم أعرضت عنا ، فأرحتنا .
قلت : هو كما قال أبو عمر ، لكنه لم يجمل في الرد ، فإن كان قد ملكه بإحسانه القديم ، فالتملك بحاله ، وجبر التأخير بمجيئه جملة وباعتذاره ، ولو أنه قال : وتركتنا فأعتقتنا ، لكان أليق .
قال الخطيب أبو بكر في ترجمة أبي عمر الزاهد : ابن ماسي لا أشك أنه إبراهيم بن أيوب ، والد أبي محمد عبد الله .
قال : وأخبرني عباس بن عمر ، سمعت أبا عمر الزاهد يقول : ترك قضاء حقوق الإخوان مذلة ، وفي قضاء حقوقهم رفعة .
قال الخطيب : سمعت غير واحد يحكي عن أبي عمر أن الأشراف والكتاب كانوا يحضرون عنده ليسمعوا منه كتب ثعلب وغيرها . وله جزء قد جمع فيه فضائل معاوية ، فكان لا يترك واحدا منهم يقرأ عليه شيئا حتى يبتدئ بقراءة ذلك الجزء .
وكان جماعة من أهل الأدب لا يوثِّقون أبا عمر في علم اللغة حتى قال لي عبيد الله بن أبي الفتح يقال : إن أبا عمر كان لو طار طائر لقال : حدثنا ثعلب عن ابن الأعرابي ، ثم يذكر شيئا في معنى ذلك .
فأما الحديث فرأيت جميع شيوخنا يوثقونه فيه ، وحدثنا علي بن أبي علي ، عن أبيه ، قال : ومن الرواة الذين لم يرَ قط أحفظ منهم أبو عمر غلام ثعلب ، أملى من حفظه ثلاثين ألف ورقة لغة فيما بلغني ، وجميع كتبه إنما أملاها بغير تصنيف ، ولسعة حفظه اتُّهِم . وكان يسأل عن الشيء الذي يقدر أن السائل وضعه ، فيجيب عنه ، ثم يسأله غيره بعد سنة ، فيجيب بجوابه .
أخبرت أنه سُئل عن قنطزة فقيل : ما هي ؟ فقال : كذا وكذا ، قال : فتضاحكنا ، ولما كان بعد شهور هيأنا من سأله عنها ، فقال : أليس قد سئلت عن هذه منذ شهور وأجبت ؟
قال ابن خلكان : استدرك على " الفصيح " لثعلب كراسا ، سماه " فائت الفصيح " ، وله كتاب " الياقوتة " وكتاب "الموضح" ، وكتاب "الساعات" ، وكتاب "يوم وليلة" ، وكتاب "المستحسن" ، وكتاب " الشورى" ، وكتاب "البيوع" ، وكتاب " تفسير أسماء الشعراء" ، وكتاب " القبائل " وكتاب "المكنون والمكتوم" ، وكتاب "التفاحة" ، وكتاب " المداخل " وكتاب " فائت الجمهرة" ، وكتاب " فائت العين " ، وأشياء .
قال الخطيب : حكى لي رئيس الرؤساء أبو القاسم علي بن الحسن عمن حدثه ، أن أبا عمر الزاهد ، كان يؤدب ولد أبي عمر محمد بن يوسف القاضي ، فأملى يوما على الغلام ثلاثين مسألة في اللغة ، وختمها ببيتين . قال : فحضر ابن دريد ، وابن الأنباري ، وأبو بكر بن مقسم عند القاضي ، فعرض عليهم المسائل ، فما عرفوا منها شيئا ، وأنكروا الشعر ، فقال لهم القاضي : ما تقولون فيها ؟ فقال ابن الأنباري : أنا مشغول بتصنيف " مشكل القرآن " . وقال ابن مقسم : وذكر اشتغاله بالقراءات ، وقال ابن دريد : هي من وضع أبي عمر ، ولا أصل لشيء منها في اللغة ، فبلغ أبا عمر ، فسأل من القاضي إحضار دواوين جماعة عينهم له ففتح خزائنه ، وأخرج تلك الدواوين ، فلم يزل أبو عمر يعمد إلى كل مسألة ، ويخرج لها شاهدا ، ويعرضه على القاضي حتى تممها ، ثم قال : والبيتان أنشدناهما ثعلب بحضرة القاضي ، وكتبهما القاضي على ظهر الكتاب الفلاني ، فأحضر القاضي الكتاب ، فوجدهما ، وانتهى الخبر إلى ابن دريد ، فما ذكر أبا عمر الزاهد بلفظة حتى مات .
ثم قال رئيس الرؤساء : وقد رأيت أشياء كثيرة مما استنكر على أبي عمر ، واتُّهم فيها مدوَّنة في كتب أئمة العلم ، خاصة في " غريب المصنف " لأبي عبيد ، أو كما قال .
قال الخطيب : سمعت عبد الواحد بن برهان يقول : لم يتكلم في علم اللغة أحد من الأولين والآخرين أحسن كلاما من كلام أبي عمر الزاهد . قال : وله كتاب " غريب الحديث " ألفه على مسند أحمد بن حنبل .
ولليشكري في أبي عمر قصيدة منها : فلو أنني أقسمت ما كنت كاذبا
بأن لم يَرَ الراءون حِبْرا يعادله
إذا قُلتَ شارفنا أواخـر علمه
تفجـر حـتى قلت هـذا أوائله
مات أبو عمر في ذي القعدة سنة خمس وأربعين وثلاث مائة .
http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=12102
الكتب - سير أعلام النبلاء - الطبقة العشرون - أبو عمر الزاهد- الجزء رقم15
ابن قاضي الجبل
http://majles.alukah.net/t25912/
بوركتَ
جزاك الله خيراً شيخنا محمد .. سرني مرورك
سؤالان عن بعض رواة الحديث الملقَّبين
باني كعبة الرحمان
معروف بن مشكان، باني كعبة الرحمان
6090 - ق: معروف (1) بن مشكان، باني كعبة الرحمان.
حجازي.
روى عن: عبد الله بن كثير القارئ وقرأ عليه القرآن، وعبد الله بن أبي نجيح، وعبد الرحمان بن كيسان المدني (ق)، وعطاء بن أبي رباح، ومجاهد بن جبر المكي، ومنصور بن عبد الرحمان الحجبي وهو ابن صفية.
روى عنه: بشر بن السري، وعبد الله بن المبارك، وعبيد بن عقيل الهلالي، ومحمد بن حنظلة بن محمد بن عباد بن جعفر المخزومي (ق)، ومروان بن معاوية الفزاري.
وهو أحد القراء المشهورين.
ذكره بعض القراء المتأخرين في كتابه المسمى ب* " المغني في القراءات " فقال: معروف بن مشكان بن عبد الله بن فيروز مولى عامر بن نفيل الكندي المكي، أبو الوليد المقرئ، من أبناء فارس الذين بعثهم كسرى في السفن لطرد الحبشة. قرأ على ابن كثير، وقرأ عليه إسماعيل بن عبد الله بن قسطنطين، وعليه مدار رواية قنبل. ولد سنة مئة، وتوفي سنة خمس وستين ومئة .روى له ابن ماجة حديثا واحدا قد كتبناه في ترجمة عبد الرحمان بن كيسان.
تهذيب الكمال - المزي - ج 28 - الصفحة 272
مختصر النووي
علي بن داود بن العطار الشافعي المعروف بمختصر النووي
جزى الله خيرا من ترجم له هنا :
http://www.almeshkat.net/vb/showthre...4566#gsc.tab=0
أشعث بن سوار ( م ، ت ، س ، ق )
الكندي ، الكوفي ، النجار ، التوابيتي الأفرق . وهو الذي يقال له [ ص: 276 ] صاحب التوابيت . وهو أشعث القاص .
وهو مولى ثقيف ، وهو الأثرم ، وهو قاضي الأهواز .
حدث عن الشعبي ، وعكرمة ، والحسن ، وابن سيرين .
حدث عنه : شعبة ، وعبثر بن القاسم ، وهشيم ، وحفص بن غياث ، وعبد الله بن نمير ، ويزيد بن هارون وعدة .
روى له مسلم متابعة . وقد حدث عنه من شيوخه أبو إسحاق السبيعي . وكان أحد العلماء على لين فيه .
قال الثوري : هو أثبت من مجالد . وقال يحيى القطان : هو عندي دون ابن إسحاق . وقال أبو زرعة : لين . وقال ابن خراش وغيره : هو أضعف الأشاعثة . وقال النسائي : ضعيف . وأما ابن عدي ، فقال : لم أجد له حديثا منكرا ، إنما يغلط في الأسانيد . وروى عباس عن يحيى : ضعيف . وروىابن الدورقي ، عن يحيى : أشعث بن سوار ثقة . وقال أحمد بن حنبل : هو أمثل من محمد بن سالم . وقال محمد بن مثنى : ما سمعت يحيى ، وعبد الرحمن يحدثان عن أشعث بن سوار بشيء قط . وقال ابن حبان : فاحش الخطأ ، كثير الوهم . وقال الدارقطني : ضعيف يعتبر به .
أشعث بن سوار ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، قال : كنا نلبي عن النساء ، ونرمي عن الصبيان .
[ ص: 277 ] قال أبو همام الدلال : كان أشعث بن سوار على قضاء الأهواز . فصلى بهم ، فقرأ ( النجم ) فسجد من خلفه ولم يسجد هو . ثم صلى يوما فقرأ إذا السماء انشقت فسجد وما سجدوا .
شعبة ، عن أشعث بن سوار ، عن الشعبي ، عن مسروق ، عن ابن مسعود ، قال : السنة بالنساء الطلاق والعدة .
توفي سنة ست وثلاثين ومائة أرخه الفلاس .
أخبرنا أحمد بن هبة الله ، عن عبد المعز بن محمد ، أنبأنا محمد بن إسماعيل ، أنبأنا محلم بن إسماعيل ، حدثنا الخليل بن أحمد ، حدثنا محمد بن إسحاق ، حدثنا قتيبة ، حدثنا عبثر بن القاسم ، عن أشعث ، عن محمد ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : من مات وعليه صيام شهر ، فليطعم عنه مكان كل يوم مسكين .
أخرجه النسائي : عن محمد بن يحيى ، عن قتيبة . وقد روي موقوفا ، وهو أصح .
سير أعلام النبلاء» الطبقة الخامسة» [COLOR=#000000][FONT=Tahoma]أشعث بن سوار
[url=http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=1051&bk_no =60&flag=1]
رقبة بن مصقلة !
رقبة بن مصقلة ( خ ، م ، د ، ت ، س )
الإمام الثبت ، العالم أبو عبد الله العبدي الكوفي .
حدث عن أنس بن مالك ، وعن عطاء بن أبي رباح ونافع ، وطلحة بن مصرف ، وعون بن أبي جحيفة وغيرهم .
وعنه : صاحبه سليمان التيمي ، وأبو عوانة ، وجرير بن عبد الحميد ، ومحمد بن فضيل ، وجماعة .
قال أحمد بن حنبل : ثقة مأمون . وقال أحمد بن عبد الله العجلي : كان ثقة ، مفوها يعد من رجالات العرب . - رحمه الله تعالى .
سير أعلام النبلاء» الطبقة الرابعة» [COLOR=#000000][FONT=Tahoma]رقبة بن مصقلة
[url=http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=999&id to=999&bk_no=60&ID=911]
هل هذا صحيح ؟ أحد ذرية الحسين بن علي في القرن الثامن اسمه " أمريكا " !!!
هل هذا صحيح ؟ أحد ذرية الحسين بن علي في القرن الثامن اسمه " أمريكا " !!! - ملتقى أهل الحديث
ابن التعاويذي
رئيس الشعراء أبو الفتح محمد بن عبيد الله التعاويذي ، البغدادي ، الأديب ، سبط المبارك بن المبارك التعاويذي كان والده من غلمان بني المظفر ، وكان هو كاتبا بديوان المقاطعات . وديوانه مجلدان .
روى عنه : علي بن المبارك بن وارث .
[ ص: 176 ] أضر بأخرة ورثى عينيه وأيام شبابه ، ونظمه فائق .
عاش خمسا وستين سنة ، ومات في شوال سنة أربع وثمانين وخمسمائة .
سير أعلام النبلاء» الطبقة الحادية والثلاثون» ابن التعاويذي
[CENTER][url=http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5460&i dto=5460&bk_no=60&ID=5323]
http://zahidabdulfattah.blogspot.com...g-post_14.html
وهوسبط ابن التعاويذي