السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
راجع غير مأمور الشريطين رقم 295 و 296 من سلسلة الهدى والنور.
ومن ضمن ما جاء في الشريط 295 الدقيقة 47 قول الشيخ ناصر _رحمه الله_:
" أنا أقول مثلاً لله صورة (شايف ؟) لله صورة، أخذاً من حديث المحشر، فأنا إذا أرجعت الضمير إلى آدم ما أنكرت الصورة بصورة عامة مطلقة " . . .
والذي سمع الشريط لا يشك لحظة بأن الشيخ _رحمه الله_ ينفي أو يشكك في إثبات الصورة صفةً لله، ولكن الخلاف هو في تأويل المقصود بقوله _صلى الله عليه وسلم_ ( على صورته )، هل المقصود على صورة الله ؟ أم على صورة آدم ؟ !