بارك الله فيك أخي ماجد
وللحق اني كتبتها هنا في متصفحة اضافة رد وبشكل متسرع وهذا ليس بحق وقدر الشيخ وفقه الله ودحر حساده وبما أنك تكرمت علي وأسميتها رائعه فروعتها بروعة من قيلت فيه
لذلك اود ان انوه عن آخر المستجدات علما اني لااسمي نفسي شاعر فأنا منقطع عن هذا من أمد بعيد ولم تهيج قريحتي الشعريه سوى المواقف الماجده والسير الخالده والعبر الوارفه وبجهد المقل
وهنا صيغه القصيده من جديد وكنت أتمنى لو أمكنني تشكيل حروفها ولكن في تقديركم اللغوي الخير والبركه واعتذر فالقصيده في الشيخ سليمان ولكنها ليست له فقدره اكبر بكثير
الفضل فضل التقى والعلم منزلة
قد حازها كل من بالدرس جلاها
أما النبيه الذي تثنون مغنمه
قد علم العلم ان الله رباها
يستذكر العلم حرصا في تعلمه
ممن تغافوا عن التحقيق اشباها
ويحمل الغبن من كلم ومن علم
ويحسب الله مايأتيه فاحصاها
فيه الغنيمة ان قد رد منكرة
تقاعس الغير من تحديد فحواها
أعلى اللاله العلي اليوم منزله
بما استعد المحيط العلم بالجاها
هبوا لعيني خطابا فيه معلمه
وارجوا مثيلا لأخلاق تبناها
شيخي سليمان كم أعمت مخالبه
في الله من يتقي مالا ليشقاها
او في سفيه تعالى عن شريعته
ورد حقا بتحريف واسفاها
لله در العلا ظفرا بمركبه
كم استحالت على ركب تمناها