* هو القلب الجميل جميل في كل شيء...
حريص على الجمال والتجمل والكمال تطهُرّاً وعُلوّاً لا تظاهراً وغُلوّاً...
وسقطاته ضعف عابر لا سلوك شائن ولا قسوة ملازمة ولا تبلد
ولهذا لا يُتصور منه منع الماعون عن المسكين..
خاصة استمرار المنع بصيغة المضارع..
ومن كان هذا حاله فلعله حقاً لا يصلي حقيقة!
بل تساهيا ومراءاة كما وصفت الأية...
فلو صلى لأصلحته الصلاة ونهته..
منقول للكاتب د. إسلام المازني