السلام عليكم
قرأت في شرح حديث خلق آدم على صورته أن إضافة الصورة إلى الله تعالى تجوز أن تكون إضافة تشريف وقد التزم هذا الرأي بعض من أكابر اهل العلم مثل ابن رشد الجد ولكني قرأت أيضاً بأن هذا الكلام مَرْدود بأنَّ إضافة التَّشْريف تكون في الأعيان لا المعاني وهذا الرأي أيضاً التزمه بعض أكابر أهل العلم مثل ابن تيمية، فكيف الموازنة بين الرأيين؟