أطفالنا في رحاب رمضان
يحتاج الآباء إلى زاد ثقافي وإيماني لمساعدة من سيصوم من أبنائهم الصغار، وقد تختلف سبل الأسر في هذه المساعدة تبعا لاختلاف مستوى الوعي واختلاف العادات والتقاليد في كل بلد. ويبقى للتأهيل النفسي أهمية بالغة في هذا الشأن، مما يحتم على المربين أن يعلموا أهميته وكيفية القيام به من أجل صيام ناجح لأطفالهم، لأن العلاقة العاطفية تكون دائما أدوم وأبقى،، كما أنها مهمة جدا في تنمية الطفل بشكل سوي من الناحية النفسية، لذلك كان ترغيب الطفل في الصيام شيئا أساسيا لكي يحس بالتقارب العاطفي وبالرضا من قبل الله ومن قبل الأبوين.
لقراءة المقال كامل:
http://midad.com/article/219964