لماذا قسم التوحيد إلى الأقسام الثلاثة المعروفة عند أهل السنة والجماعة "ربوبية وألوهية وأسماء وصفات" وما الحكمة من ذلك ؟
هل من دليل على هذا التقسيم أم أنه تقرر بالإستفراء والإستنباط من القرآن ؟
وإذا كانت هناك تقسيمات أخرى للتوحيد فلماذا لم تنشر ولم تضهر بين المسلمين للإستفادة منها كما حدث مع التقسيم المذكور أعلاه؟
لماذا لم يكن هناك تقسيم للتوحيد في الزمان الأول وظهر في الأزمنة المتأخرة ؟
جزاكم الله خيرا