السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ترى ..ماذا سأكتب عن الصداقة.....
:
:
:
انتظرونا ...قريبا إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ترى ..ماذا سأكتب عن الصداقة.....
:
:
:
انتظرونا ...قريبا إن شاء الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ننتظر بشوق أخية.
سآئلة الله لك الإعانة.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تبارك الرحمن ما أجملهن هاتين الأختين ؛
فأم صهيب تتحفنا بـــــ يتبع
وأم عبد الرحمن تتحفنا بـــــ انتظرونا
اللهم زد في يتبع وانتظرونا اللهم بارك : )
في الانتظار يا عزيزتنا سارة ... يسر الله أمرك
فعلا موضوع صعب ..
أعانك الله أم عبد الرحمن.
نحن ننتظر ومتابعون بإذن الله ....
أم عبد الرحمن
أمة القادر
أم البراء وعائشة
أم تقى وهدى...
أهلا أهلا بكم ..تريدون التعرف على صديقتي : ))لا تقلقوا لن يطول الانتظار (فقط مثل موضوع الجدات ) (ابتسامة)
يا لك من فتاة يا أختنا حكمة!!
سأضطر لكشف السر ها هنا!!
إنها يا أختاه عدوى قديمة أصابتني أنا وأم هانئ من إحدى الأخوات الحبيبات في أول منتدى كتبنا فيه : ))
ونحن فقط نحاول نشر فيروسات معينة:
غندر، انتظرونا، تابعوا معنا، يتبع...الخ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
في انتظاركِ وصديقتكِ على شوق
إنا لله : (تريدون التعرف على صديقتي : ))لا تقلقوا لن يطول الانتظار (فقط مثل موضوع الجدات ) (ابتسامة)
لا تقلقي!
هنا الأصدقاء أسرع قليلا لأنهم شباب دائما!!
أنت تعرفين الجدات
المشكلة الحقيقية أنني كتبت هذه الموضوع قديما جدا في منتدى الأكاديمية!! وبعد أن نقلته..اكتشفت أنني لم أكمله : ))
ووجدت أنني كتبت في آخر مشاركة هذا التعليق ردا على إحدى الأخوات:
فرجائي :
أنا مثلك منتظرة أن أعرف ..ماذا كنت أريد أن أقول
عليك بالدعاء : ))
أحدثكم اليوم عن صديقتي..وهذا يعني أنني أكشف لأخواتي قطعة من دواخلي...وهذا لا يحدث في المعتاد إلا لمن له في قلوبنا مهاد!!
صديقتي تلك مختلفة عني في كل شيء ...في مظهرها وجوهرها..
دعكن من المظهر ولنتحدث عن الجوهر......
هي هادئة جدا جدا جدا ....وأختكم عصبية إلى درجة أنني أتوقع أن أنفث اللهب كالديناصورات وأن تنفث هي حبات من لآلئ الجليد !!
أنا أعشق الرياضة والهندسة والنحو (أختنا التوحيد لاحظي هذه!! أنا أقول النحو!!)
....وهي تبغضهم كما نبغض الموت والفقر والمرض!!
وهي تعشق التاريخ واللغات و كل المواد الأدبية ...وأنا أشعر مع هذه المواد بأنني غبية !!
وهذا هو جوهر الاختلاف ....لكن أبدا لم يكن جوهر الخلاف ...
بل كان جوهر التوافق المدهش..........
تماما كما تتجاذب أقطاب حجر المغناطيس المختلفة..وتلك تشبيهات فيزيائية مؤتلفة!
أول لقاء بيننا - كالمعتاد - كانت تشعر أنها لن تستطيع التعامل مع كتلة النار الحارقة التي هي أنا! هذا وهي لم تراني بعد متألقة بشذرات الغضب الحارقة ...ورغم ذلك كانت ترتجف فرقا
كان أول لقاء في الجامعة وأنا بعد ساكنة هادئة! ...لكنها رأت النيران المشتعلة تحت رماد الابتسامةالمفتعلة
(أم هانئ والتوحيد!! ما رأيكما في الصورة الجمالية ؟؟؟ والجناس الناقص لا تنسيان الجناس الناقص)
لم أعرها اهتماما...لأني رأيت برودا سميته في الحال سلبية ..
وكانت معاملتي معها من قبيل هز الرءوس بالتحية والابتسامة الباردة المنسية!
وعندما يزداد (الوداد) تقول أو أقول في اشمئزاز : أهلا! ...والأفضل أن نسلم بتحية الإسلام على جماعة الجالسين كي لا تخصني أو أخصها بالتحية!!!
ثم جمعني بها لقاء في نفس العام ...ثرثرنا فيه كثيرا ..وصدق من قال :"تكلم حتى أعرفك!!"
وقد انتهى هذا اللقاء بأن كان لبنة صداقة ومحبة في الله لا انفصام لها إن شاء الله ...
انبهرت هي بأن عرفت أن هذه النار المشتعلة التي هي أنا ..قد يكون منها منافع كالتدفئة وانضاج الطعام!
وانبهرت أنا حين أدركت أن هذا الجليد له العديد من الفوائد الكرام!
كانت الثرثرة عن الدعوة ...فهي كانت داعية من النوع الهادئ اللطيف الذي يتلطف للناس ويكلمهم بالحسنى وتتحرج جدا أن تحرج أحدا ..
وكنت أنا أميل للدعوة بالتوبيخ والتخويف وأغلظ الأقوال والتعنيف ويا ويلها يا ويلها من يوقعها سوء حظها في طريقي!!
والآن قد مس الجليد النار...ومست النار الجليد ..
فلابد أن جبال ذابت وحدث طوفان ...ولابد أن الماء الذائب قد أطفئ قليلا من النيران ...
فلسوف أقص عليكم تأثير هذا المس العظيم بين النار والجليد ........فماذا حدث ؟؟؟
فعلا اضحك الله سنك اختي ننتظر النتائج بين التقاء النار مع الجليد.....ابتسام
أم البراء!!
تغريني بالعودة إلى سالف العهد لكي أذيقك....
..
..
..
..
..
..
.......
براوني بالشكولاتة!! رائعة طالما نجحت معي : ))
يعني يا سارة نستطيع أن نقول : " ما محبة الا بعد عداوة "
أم أن النتائج ستظهر خلاف ذلك ؟!! ..
كأنني أشم رائحة نهاية تعيسة .. أتمنى أن أكون مخطئة ..
أنتظر الباقي بشغف ..