وفيكِ بارك الله ، وجزاكِ الله خيرًا !
شكرًا لك على المرور والدعاء !
رحم الله ابن الجوزي وأجزل مثوبته !
الرسالة السادسة
(الفضائل تتفاوت ، فمن الناس من يرى الفضائل الزهد في الدنيا ، ومنهم من يراها التشاغل بالتعبد ، وعلى الحقيقة فليست الفضائل الكاملة إلا الجمع بين العلم والعمل ، فإذا حصلا رفعا صاحبهما إلى تحقيق معرفة الخالق سبحانه ، وحركاه إلى محبته والشوق إليه ، فتلك الغاية القصوى).
الرسالة السابعة
(ليس كلُّ مُرِيدٍ مُرَادًا ، ولا كلُّ طالبٍ واجِدًا ، ولكن على العبد الاجتهاد ، وكلٌّ مُيسَّرٌ لما خُلِق له).
يتبع إن شاء الله