تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مسألة للمناقشة في الذهاب لمصلى العيد يا أهل الحديث

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي مسألة للمناقشة في الذهاب لمصلى العيد يا أهل الحديث

    < مسألة للمناقشة في الذهاب لمصلى العيد يا أهل الحديث الكرام >
    ذهب أكثر أهل العلم إلى استحباب الذهاب إلى صلاة العيد من طريق، والرجوع من طريق آخر سواء كان إماماً أو مأموماً لحديث جابر عند البخاري قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق.
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى العيد يرجع في غير الطريق الذي ذهب فيه.
    ويجوز الرجوع في الطريق الذي ذهب فيه كما ثبت هذا من فعل بعض الصحابة رضوان الله عليهم، عند أبي داود وغيره.
    والسؤال هو : هل الطريق في الذهاب لمصلى العيد أطول من طريق الرجوع ، وهل كان النبي عليه الصلاة والسلام يحافط على نفس الطريق كل سنة في الذهاب والرجوع أو كان يغاير ؟
    قال في الفتح : وَقِيلَ لِإِظْهَارِ شِعَار الْإِسْلَام فِيهِمَا ، وَقِيلَ لِإِظْهَارِ ذِكْر اللَّه ، وَقِيلَ لِيَغِيظَ الْمُنَافِقِينَ أَوْ الْيَهُود ، وَقِيلَ لِيُرْهِبهُمْ بِكَثْرَةِ مَنْ مَعَهُ وَرَجَّحَهُ اِبْن بَطَّال ، وَقِيلَ حَذَرًا مِنْ كَيْد الطَّائِفَتَيْن ِ أَوْ إِحْدَاهُمَا ، وَفِيهِ نَظَر لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ كَذَلِكَ لَمْ يُكَرِّرهُ قَالَهُ اِبْن التِّين ، وَتُعُقِّبَ بِأَنَّهُ لَا يَلْزَم مِنْ مُوَاظَبَته عَلَى مُخَالَفَة الطَّرِيق الْمُوَاظَبَة عَلَى طَرِيق مِنْهَا مُعَيَّن ، لَكِنْ فِي رِوَايَة الشَّافِعِيّ مِنْ طَرِيق الْمُطَّلِب بْن عَبْد اللَّه بْن حَنْطَب مُرْسَلًا أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَانَ يَغْدُو يَوْم الْعِيد إِلَى الْمُصَلَّى مِنْ الطَّرِيق الْأَعْظَم وَيَرْجِع مِنْ الطَّرِيق الْأُخْرَى " وَهَذَا لَوْ ثَبَتَ لَقَوَّى بَحْث اِبْن التِّين اهـ .
    الحديث الذي ذكره الحافظ في الفتح رواه الإمام الشافعي رحمه الله في كتابه الأم مرسلا ، والحديث المرسل ضعيف عند جمهور المحدثين
    وسند ومتن الحديث كالتالي :
    أخبرنا الربيع قال أخبرنا الشافعي قال أخبرنا إبراهيم قال حدثنى خالد بن رباح عن المطلب بن عبد الله بن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغدو يوم العيد إلى المصلى من الطريق الاعظم فإذا رجع رجع من الطريق الاخرى على دار عمار ابن ياسر
    وفي إسناده أيضا إبراهيم بن محمد وهو متروك
    فالحديث إسناده ضعيف جدا
    وقال الإمام الشافعي في الأم : وَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وسلم كان يَغْدُو من طَرِيقٍ وَيَرْجِعُ من أُخْرَى فَأُحِبُّ ذلك للامام وَالْعَامَّةِ وَإِنْ غَدَوْا وَرَجَعُوا من طَرِيقٍ وَاحِدَةٍ فَلَا شَيْءَ عليهم إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي رد: مسألة للمناقشة في الذهاب لمصلى العيد يا أهل الحديث

    منقول من أبي نرجس الكويتي
    بالنسبة للمسألة الثانية فيها أحاديث كثيرة
    فقد روي أنه كان يخرج من طريق دار ابن هشام و أحيانا من طريق سعد بن أبي وقاص و أحيانا من طريق سعيد بن أبي العاص و تارة يسلك طريق الحدادين و هو أصحها
    و أنه كان يرجع من طريق دار أبي هريرة و أحيانا على دار عمار بن ياسر و أحيانا يمر عليهما معا ! و أحيانا على طريق الحذائين .
    والأحاديث التي وقفت عليها كالتالي :
    رقم الحديث: 1180
    (حديث مرفوع) رَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ حَفْصِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَانَ يَخْرُجُ مِنْ طَرِيقِ دَارِ هِشَامٍ ، يَعْنِي : إِلَى الْعِيدَيْنِ " . قَالَهُ ابْنُ مَنْدَهْ . .
    اسد الغابة
    رقم الحديث: 351
    حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ رَبَاحٍ ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغْدُو يَوْمَ الْعِيدِ إِلَى الْمُصَلَّى مِنَ الطَّرِيقِ الأَعْظَمِ ، فَإِذَا رَجَعَ رَجَعَ مِنَ الطَّرِيقِ الأُخْرَى عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ . .
    مسند الشافعي
    رقم الحديث: 1474
    (حديث مرفوع) وَهَذَا الْحَدِيثُ : حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى النَّوْفَلِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيدٍ الْمُؤَدِّبُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ حَفْصِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَانَ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ فِي طَرِيقِ دَارِ هِشَامٍ ، وَيَرْجِعُ عَلَى دَارِ أَبِي هُرَيْرَةَ " ، وَقَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْنَادٍ أَجْوَدَ مِنْ هَذَا : " أَنَّهُ كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْعِيدِ فِي طَرِيقٍ ، وَيَرْجِعُ مِنْ غَيْرِهِ " .
    الضعفاء للعقيلي
    رقم الحديث: 376
    (حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ رَبَاحٍ ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ " يَغْدُو يَوْمَ الْعِيدِ إِلَى الْمُصَلَّى مِنَ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ ، فَإِذَا رَجَعَ رَجَعَ مِنَ الطَّرِيقِ الْأُخْرَى عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ " .
    الأم للشافعي
    رقم الحديث: 5146
    (حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَعَنْ آبَائِهِ : " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْعِيدَيْنِ سَلَكَ عَلَى دَارِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَعَلَى أَصْحَابِ الْفَسَاطِيطِ ، ثُمَّ بَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ كَبَّرَ فِي الأُولَى سَبْعًا قَبْلَ التِّلاوَةِ ، وَفِي الآخِرَةِ خَمْسًا قَبْلَ التِّلاوَةِ ، ثُمَّ خَطَبَ عَلَى النَّاسِ ، ثُمَّ انْصَرَفَ مِنَ الطَّرِيقِ الأُخْرَى طَرِيقُ بَنِي زُرَيْقٍ فَذَبَحَ أُضْحِيَتَهُ عِنْدَ طَرْفِ الزُّقَاقِ بِيَدِهِ بِشَفْرَةٍ ، ثُمَّ خَرَجَ عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ وَدَارِ أَبِي هُرَيْرَةَ إِلَى الْبَلاطِ ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ مَاشِيًا وَيَرْجِعُ مَاشِيًا ، وَكَانَ يُكَبِّرُ بَيْنَ أَضْعَافِ الْخُطْبَةِ وَيُكْثِرُ التَّكْبِيرَ فِي خُطْبَةِ الْعِيدَيْنِ " .
    الكامل في ضعفاء الرجال
    رقم الحديث: 5775
    (حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ ، أنبأ أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ ، أنبأ أَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْخَرِيمِيُّ الدِّمَشْقِيُّ ، ثنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ ، مُؤَذِّنُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ آبَائِهِ ، " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْعِيدَيْنِ سَلَكَ عَلَى دَارِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَعَلَى أَصْحَابِ الْفَسَاطِيطِ ، ثُمَّ بَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ انْصَرَفَ مِنَ الطَّرِيقِ الأُخْرَى طَرِيقِ بَنِي زُرَيْقٍ وَذَبَحَ أُضْحِيَّتَهُ عِنْدَ طَرَفِ الرِّقَاقِ بِيَدِهِ بِشَفْرَةٍ ، ثُمَّ خَرَجَ عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ ، وَدَارِ أَبِي هُرَيْرَةَ إِلَى الْبَلاطِ " .
    السنن الكبرى للبيهقي
    رقم الحديث: 1728
    (حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ ، وَأَبُو زَكَرِيَّا ، وَأَبُو سَعِيدٍ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ . قَالَ : أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ . قَالَ : أَخْبَرَنَا الشَّافِعِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ . قَالَ : حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ رَبَاحٍ ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَانَ يَغْدُو يَوْمَ الْعِيدِ إِلَى الْمُصَلَّى مِنَ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ ، فَإِذَا رَجَعَ مِنَ الطَّرِيقِ الْأُخْرَى عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ " .
    معرفة السنن و الآثار للبيهقي
    - ذكر أذان بلال رضي الله عنه


    6613 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الإمام ، وعلي بن حمشاذ العدل ، قالا : ثنا بشر بن موسى الأسدي ، ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي ، ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ ، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، حدثني أبي ، عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أمر بلالا أن يدخل إصبعه في أذنه وقال : " إنه أرفع لصوتك " ، وإن أذان بلال كان مثنى مثنى ، وإقامته مفردة ، و ( قد قامت الصلاة ) مرة مرة ، وإنه كان يؤذن يوم الجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا كان الفيء مثل الشراك ، وإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ، ثم على أصحاب الفساطيط ، ثم يبدأ بالصلاة قبل الخطبة ، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة ، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة ، ثم خطب الناس ، ثم انصرف من الطريق الآخر من طريق بني زريق ، فذبح أضحية عند طرف الرقاق بيده بشفرة ، ثم [ ص: 797 ] خرج إلى دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط ، وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ويرجع ماشيا ، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ويكثر التكبير في الخطبة ويخطب على عصا ، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة ، ثم يقول : الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله ( مرتين ) أشهد أن محمدا رسول الله ( مرتين ) ويستقبل القبلة ، ثم ينحرف عن القبلة فيقول : حي على الصلاة ( مرتين ) ثم ينحرف عن يسار القبلة فيقول : حي على الفلاح ( مرتين ) ثم يستقبل القبلة فيقول : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .
    المستدرك على الصحيحين
    4014-عَنْ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْعِيدَيْنِ، سَلَكَ عَلَى دَارِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ، ثُمَّ عَلَى أَصْحَابِ الْفَسَاطِيطِ، ثُمَّ انْصَرَفَ فِي الطَّرِيقِ الأُخْرَى
    المسند الجامع
    أخبرنا أبو طاهر نا أبو بكر نا أحمد بن علي بن وهب ثنا عمي ثنا عبد الله بن عمر عن نافع عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج في العيدين مع الفضل بن عباس وعبد الله بن عباس والعباس وعلي وجعفر والحسن والحسين وأسامة بن زيد وزيد بن حارثة وأيمن بن أم أيمن رافعا صوته بالتهليل والتكبير فيأخذ طريق الحدادين حتى يأتي المصلى فإذا فرغ رجع على الحذائين حتى يأتي منزله


    صحيح ابن خزيمة:ج2/ص343 ح1431
    فأخبرناه أبو حازم الحافظ أنبأ أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة ثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب ثنا عمي ثنا عبد الله بن عمر عن نافع عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج في العيدين مع الفضل بن عباس وعبد الله والعباس وعلي وجعفر والحسن والحسين وأسامة بن زيد وزيد بن حارثة وأيمن بن أم أيمن رضي الله عنهم رافعا صوته بالتهليل والتكبير فيأخذ طريق الحدادين حتى يأتي المصلى وإذا فرغ رجع على الحذائين حتى يأتي منزله


    سنن البيهقي الكبرى:ج3/ص279 ح5925
    رقم الحديث: 5310
    (حديث مرفوع) (حديث موقوف) " وَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْعِيدَيْنِ سَلَكَ عَلَى دَارِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، ثُمَّ عَلَى أَصْحَابِ الْفَسَاطِيطِ ، ثُمَّ بَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ كَبَّرَ فِي الأُولَى سَبْعًا قَبْلَ الْقِرَاءَةِ ، وَفِي الآخِرَةِ خَمْسًا قَبْلَ الْقِرَاءَةِ ، ثُمَّ خَطَبَ النَّاسَ ، ثُمَّ انْصَرَفَ مِنَ الطَّرِيقِ الآخَرِ ، مِنْ طَرِيقِ بَنِي زُرَيْقٍ ، فَذَبَحَ أُضْحِيَّتَهُ عِنْدَ طَرَفِ الزِّقَاقِ بِيَدِهِ بِشَفْرَةٍ ، ثُمَّ خَرَجَ عَلَى دَارِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ وَدَارِ أَبِي هُرَيْرَةَ بِالْبَلاطِ " وَكَانَ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدَيْنِ مَاشِيًا ، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا ، وَكَانَ يُكَبِّرُ بَيْنَ أَضْعَافِ الْخُطْبَةِ ، وَيُكْثِرُ التَّكْبِيرَ فِي الْخُطْبَةِ لِلْعِيدَيْنِ " .
    المعجم الكبير للطبراني
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي رد: مسألة للمناقشة في الذهاب لمصلى العيد يا أهل الحديث

    للرفع .............................. .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •