بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله.
أرشد الشارع الحكيم إلى توثيق الديون والعقود , لقوله تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
(البقرة 282 )
لما في ذلك من حفظٍ للحقوق , وسداً لأبواب الفتنة والفرقة والخصومة.
وعلى ذمة أهل الاختصاص , فإن وصل الأمانة هذا, من أقوى الوثائق الرسمية.
تجدونه في المرفقات :