السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي
الألوهية - الربوبية
أولا : قيل أن أول من تكلم بهذا التقسيم هو الطبري وابن منده رحمهما الله
السؤال هل هذا التكلم بشكل عام كما في التفسير للطبري
ام هو بتأصيل واضح بين لا لبس فيه بتحديد مهام كل من المقامين ؟
ان كان الاخير فأين ؟
ثم
احتاج مساعدتكم في فهم هذين المقامين وماهو اختصاص كل منهما
ولم يحتج اهل العلم بقول الله تعالي (
ولئن سالتهم من خلق السماوات والارض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فانى يؤفكون )
على مقام الربوبية ويقولون ان المشركين كانوا يخالفون في الألوهية بدليل هذه الايه !!
اليس كان الاولى بالمشركين ان يقولوا (
الرب ) بدل (
الله ) لو كانت مشكلتهم في الالوهية؟
إحملوا جهلي على حلمكم بارك الله فيكم