الذي يبقى هو ما بارك الله فيه فلينظر طالب العلم الى سريرته و مراقبة الله له لا يطلب العلم الا لهذا القصد و لا يتعجل الوصول و التصدر لانه ما دام في طريقه الى العلم هو في طريق الى الجنة
لا يطلب العلم الا للعمل و من الهاه علمه عن العمل به فليراجع نيته فانه على خطر عظيم و الله المستعان