؟
جزاكم الله خيرا
؟
جزاكم الله خيرا
أسند هذا الكتاب للإمام أحمد بسنده عن راويها وهو مهنا بن يحيى الشامي = ابنُ أبي يعلى في الطَّبقات (2/437-475).
ويبطل الإمام الذَّهبي رحمه الله نسبته إليه، فقال في سير أعلام النُّبلاء (11/287): «رسالة المسيء في الصَّلاة باطلةٌ».
وقال فيه أيضًا (11/330): «قلتُ: هو موضوعٌ على الإمام».
جزاك الله خيرا على الإفادة
الرسالة فيها أمور كثيرة تدل -والله أعلم- على أنها ليست للإمام أحمد.
قال الشيخ الألباني ((....وبخاصة ( رسالة الصلاة ) للإمام أحمد، التي طالما نبهنا في آخر الطبعات السابقة على (أنه لا تصح نسبتها إلى الإمام أحمد)، بل قال الذهبي فيها:
(( أخشى أن تكون موضوعة )). اهـ.
صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم - ص 33.
قال الشيخ المحقق العلامه بكر ابوزيد عنها بأنها ثابته ولاعبرة بمن شكك فيها بدأًمن الذهبي إلى بعض معاصرينا
من المدخل لمذهب أحمد بن حنبل وكفى به