الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:فمنذ زمنٍ بعيدٍ وأنا في شوقٍ شديدٍ ورغبةٍ لا يعلمُ قدرَها إلا ربي عزوجل. وآن الآوان أن ألتحقَ بركْبِ السادةِ الفضلاءِ والأخوةِ النجنباءِ أصحاب الهممِ العالية، والمقالات السامية في موقع الألوكة المباركةٍ.
فأهلًا ومرحبًا بكم جميعًا