السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المبتدئ في النحو, قد يرى أن طريقه طويل شاق, ولا يرى نورٌ آخر الطريق كما هي العادة عند المجتهد في بعض الأحيان, إنما يراه لا نهاية له ولا نور ,, ولا يعرف هذا المبتدئ أنه بقليل من الجهد والصبر واللسان السؤول سيرى بين كل مسافة ومسافة نورٌ من الفهم إذا سأل وصبر ودرس وحفظ,, وبين المسافتين لن يشعر إلا بمتعة العلم , وهكذا أرى نفسي وأنا بين يدي هذا العلم
سأضع أسئلتي مجزأة ها هنا ,, وجزى الله خير من يجيب عليها حتى أستمر في طلب هذا العلم بإذن الله