حديث " إذا اختلف المتبايعان ..." من حديث ابن مسعود هل يصح بمجموع طرقه ؟؟
هذا الحديث صححه الألباني رحمه الله في الإرواء 1322 من ستة طرق وخصوصا الطريق الخامس
وقد ضعف هذا الحديث بعض أهل العلم وأولهم الشافعي إذ قال بانقطاعه في جميع طرقه وكذلك ابن حزم وهو ظاهر كلام ابن الحوزي في التحقيق , ورجح الشوكاني في السيل الجرار غيره من الأحاديث على هذا الحديث
فهل فعلا الحديث يصح بمجموع الطرق وخصوصا أنه قيل فيه أنه متلقى بالقبول ؟؟
وهل الطريق الخامس المذكور في الإرواء 1322 لا مطعن فيها فعلا ؟؟
أم لا يصح بمجموع طرقه ؟؟ مع بيان سبب ذلك !!
أرجو المساعدة
وجزاكم الله خيرا