السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمان الرحيم
- قال الله تعالى{فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} (الروم:30)
- وقال أيضا : "وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ" الأعراف 172
- قال رسول الله : (كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه، أوينصرانه، أويمجسانه ).
إنطلاقا من هذه النصوص النقلية أريد معرفة ما هو الرأي الراجح في مفهوم الفطرة ؟
*هل هو دين الاسلام - كما قال أهل التفسير- ؟ وكيف ذلك ؟.
* أم هو السلامة من الاعتقادات الباطلة وقبول الاعتقادات الصحيحة ؟
* أيضا منهم من قال أنها " الاستعداد والقابلية للإسلام لا الإسلام بعينه ؟؟؟
فرجااااااااااء أفيدوني بعلمكم أو أرشدوني إلى مراجع تُزيل الابهام وتُنير الأفهام .
والسلام عليكم .