ملحوظات عابرة على كتاب ( الموالاة والمعاداة في الشريعة الإسلامية ) تأليف : الشيخ محماس الجلعود - حفظه الله - .
1 – ( 1 / 29 ) : حكى تعرق المعجم الوسيط ، والموسوعة العربية للموالاة ، وضمن التعريف الشرعي .
2 – ( 1 / 33 ) : عزا إلى القرطبي في تفسيره تقسيم الموالاة إلى عامة وخاصة ، وبالرجوع إلى الإحالة التي ذكرها لم يظهر هذا التقسيم .
3 – ( 1 / 43 ) : قرر ( الاحترام المتبادل ) مع الكفار !
4 – ( 1 / 49 ) : عرَّف محمد نعيم ياسين ( الموالاة ) وأضاف إليها المؤلف ( إظهاراً ناقصاً ) !
5 – ( 1 / 72 ) : عبارة شنيعة عندما قال : إن السواد الأعظم من المسلمين اليوم قد ارتدوا عن دينهم بسبب موالاتهم للكفار ... .
6 – ( 1 / 96 ) : ادَّعى أن ( الإكراه المعنوي ) ! لا يصح به قول كلمة الكفر عند أحمد .. ولعل مراده : الخوف .
7 – ( 1 / 123 ) : حكى أثراً عن الفضيل
8 – ( 1 / 146 ) : ترجمة الحسن ، وعزو إلى صور من حياة التابعين .
9 – ( 1 / 158 ) : يقول : المقصود من عداوة الكفار ... السعي الجاد لدعوتهم ، وأن معاداة الكفار وسيلة لشحذ الهمم إلى دعوتهم .. .
10 – ( 1 / 298 ) : حديث عزاه إلى مسلم ، وقال : إن النووي ضعَّف إسناده !
وعزا حديثاً إلى مجموعة التوحيد .
11 – ( 1 / 340 ) : ذكر حديثاً ثم عزاه دون دقة أو توثيق .
12 – ( 1 / 359 ) : نقل عن الأفغاني وأثنى عليه ، ثم تحدث عن التقليد فجأةً .. ثم أثنى على الأفغاني ومجَّده ( 1 / 420 ) .
13 – ( 2 / 462 ) : تحدَّث الكاتب عن فضول الخلطة دون مناسبة !
14 – ( 2 / 490 ) : عجيبة : ساق خلافاً فقهياً وأنَّ هذا قول الذاهب الأربعة والإمامية !
وكذا ( 2 / 700 ) .
15 – ( 2 / 625 ) : تناقض : لا تجب معاداة الكفار المسالمين ، ولا تصح موالاتهم .
16 – ( 2 / 730 ) : قال : إن الزيارة المباحة : زيارة الكافر لعلة القرابة .
17 – ( 2 / 783 ) : قال : ما حصل في الكويت ، والسعودية ، والبحرين ... لكنه لم يذكر ما حصل في السعودية .
18 – ( 2 / 799 ) : تحرير أيها أشد ضرراً عند ابن تيمية : الكفار الأصليون أم النصيريون ، ومقارنة كلامه في مختصر الفتاوى المصرية ، ومجموع ابن قاسم مجلد ( 35 ) .
19 – ( 2 / 643 ) : واجب المسلمين مع المحاربين لدين الله أن يردَّ عليهم الصاع صاعين !
20 – ( 2 / 685 ) : كلام غير محرر في مسألة عورة المرأة .
وفي الجملة : فالكتاب لا يخلو من ضعف في :
تخريج الحديث ،
وضعف وندرة المراجع الأصلية ،
وعزو أقوال المتقدمين لمراجع معاصرة ،
وكثرة المعلومات الإنشائية .
كتبه
أحد طلبة العلم في قسم العقيدة