تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 23

الموضوع: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    بقلم شبكة القلم الفكرية
    "...من إصدارات مركز التأصيل للدراسات والبحوث..."



    أصدَرَ مركزُ التأصيل للدراسات والبحوث كتابًا بعنوان:
    (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)
    لمؤلفه /د.عبد الرحيم بن صمايل السلمي.
    وستقوم "قريبا" دار ابن الجوزي بتوزيع طبعته الأولى .

    وهذا البحث عبارة عن أطروحة علمية أكاديمية، تربط بين الجانب الفكري والشرعي في سياق متصل حول مذهب فكري يثار حوله الجدل من حيث حقيقته وموقف الإسلام منه، وهو المذهب الليبرالي.


    وقد تتبع الباحث (الليبرالية) من جذورها الأولى مروراً بالنهضة والتنوير إلى صعودها في القرن التاسع عشر ثم هبوطها في القرن العشرين ثم عودته للصعود مرة أخرى.

    كما أوضح الباحث الأسس الفكرية المكونة لمفهوم الليبرالية مبيناً بذلك الحقيقة المركبة لهذا المفهوم ( الحرية والفردية والعقلانية)، كما تعرض لاتجاهات الليبرالية و مدارسها المتنوعة، وأبرز المحرك الفاعل لهذه التنوع وهي (الطبقة البرجوازية)، وهذا ما جعل هذا المذهب يظهر بصور متعددة وأشكال مختلفة تصل إلى حد التناقض، وبهذا ظهرت الصورة المخادعة والمراوغة للفكر الليبرالي عبر التاريخ الغربي المعاصر.

    ثم تعرض لتطبيقات الليبرالية في المجال السياسي والاقتصادي مختتماً كل جانب بالأزمة الخانقة له في مجال التطبيق العملي.

    ثم اعتنى الباحث بنفوذ الليبرالية في العالم الإسلامي في الحكم والسياسة والمال والاقتصاد، وبيّن تياراتها البارزة، وكشف عما يسمى بالإسلام الليبرالي وتفصيلاته.

    ثم شرع الباحث في بيان موقف الإسلام من الحريات، والفرق بين الفكر الإسلامي والليبرالي حول مفهوم الحرية.، كما بين الحكم الشرعي في الليبرالية وعرض حقيقتها على أصول الإسلام ومحكماته الكبرى.

    والكتاب يعد فريداً في الجمع بين دراسة التصور الفلسفي لليبرالية مع تقويم تطبيقاتها في العالم الغربي والإسلامي.

    ويشتمل موضوعات هذا الكتاب على مقدمة وخمسة أبواب وخاتمة وتوصيات، وهي كالتالي:

    مقدمة

    الباب الأول : نشأة الليبرالية وتطورها

    - تمهيد

    • الفصل الأول: أوربا بين الانحراف الديني والاستبداد السياسي.

    أولاً: الانحراف الديني.

    1- تحريف الإنجيل.

    2- القول بالتثليث.

    3- البدع المحدثة في النصرانية.

    - عقيدة الصلب والفداء.

    - السلطة الكهنوتية.

    - الرهبانية.

    - الأسرار المقدسة.

    ثانياً: الاستبداد السياسي.

    1- استبداد الكنيسة.

    - الوقوف ضد الحرية الفكرية.

    - السيطرة السياسية التعسفية.

    - جباية الضرائب والعمل المجاني.

    2- استبداد السادة النبلاء.

    3- استبداد الملكية.

    • الفصل الثاني: التحولات الفكرية في أوربا نحو الليبرالية.

    أولاً: الحركة الأدبية ذات النزعة الإنسانية (إحياء الآداب الإغريقية).

    1- إحياء التراث الإغريقي.

    2- النزعة الإنسانية.

    3- الحرية الإباحية.

    4- دور البرجوازية في دعم الحركة الأدبية الإنسانية.

    ثانياً: حركة الإصلاح الديني.

    ثالثاً: الفكر التجريبي المادي.

    • الفصل الثالث: دور الطبقة الوسطى في ظهور الليبرالية.

    أولاً: الثورة الانجليزية (1688م).

    ثانياً: الثورة الأمريكية (1775م).

    - كتاب (العقل السليم) "توماس بين".

    - إعلان الاستقلال 4/7/1776م.

    - الدستور الأمريكي، ووثيقة الحقوق 17/9/1787م.

    ثالثاً: الثورة الفرنسية (1798م).

    • الفصل الرابع: الليبرالية بين الصعود والهبوط.

    المرحلة الأولى: تكوّن الليبرالية (من القرن 15م- إلى القرن 18م).

    المرحلة الثانية: صعود الليبرالية (الليبرالية الكلاسيكية) (1776 – 1914م).

    المرحلة الثالثة: هبوط الليبرالية (الليبرالية الاجتماعية) (1917 – 1970م).

    المرحلة الرابعة: العودة للصعود مرة أخرى (الليبرالية الجديدة) (1980 – حتى الآن).

    الباب الثاني : مفهوم الليبرالية واتجاهاتها

    • الفصل الأول : مفهوم مصطلح الليبرالية.

    - مصطلحات مقاربة لليبرالية.

    غموض مصطلح الليبرالية وأسبابه.

    أولاً: غموض مبدأ الحرية.

    ثانياً: عدم الاتساق (التعارض والتناقض).

    ثالثاً: التردد في المصطلح (الليبرالية).

    رابعاً: شعار تلقائية الفعل الإنساني.

    خامساً: ارتباط مصطلح الليبرالية الرأسمالية.

    • الفصل الثاني: الأسس الفكرية لليبرالية.

    الأساس الأول: الحرية.

    أولاً: الحرية الإدارية.

    ثانياً:الحرية المدنية.

    مفهوم الحرية بين السلب والإيجاب.

    أولاً: المفهوم السلبي للحرية.

    ثانياً: المفهوم الايجابي للحرية.

    الحرية والمساواة.

    الأساس الثاني: الفردية.

    أولاً: الفردية التقليدية.

    ثانياً الفردية الجديدة.

    الأساس الثالث: العقلانية.

    • الفصل الثالث: اتجاهات الليبرالية.

    تمهيد.

    اتجاهات الليبرالية.

    أولاً: الليبرالية الكلاسيكية.

    - المدرسة الطبيعية (الفيزيوقراط) (1758م – 1789م).

    - المدرسة الاسكتلندية (1714 م – 1817م).

    - التنوير الفرنسي (1717م – 1781م).

    - مدرسة مانشستر (1732م – 1849م).

    ثانياً: الراديكالية الفلسفة (مذهب المنفعة القانونية).

    ثالثاً: الليبرالية الفكرية.

    رابعاً: التحليل الحدي (المدرسة الكلاسيكية الحديثة).

    خامساً: الليبرالية الاجتماعية.

    - المدرسة الكينزية.

    - مدرسة الطريق الثالث.

    سادساً: الليبرالية البراجماتية.

    سابعاً: الليبرالية الجديدة.

    - المدرسة النقدية (مدرسة شيكاغو).

    - مدرسة الاختيار الحر.

    الباب الثالث: مجالات الليبرالية

    تمهيد.

    • الفصل الأول: الليبرالية السياسية.

    أولاً: نظرية العقد الاجتماعي.

    ثانياً: الحقوق الأساسية للفرد.

    ثالثاً: فصل السلطات.

    رابعاً: حدود سلطة المجتمع على الفرد.

    خامساً: حرية الفكر والرأي.

    سادساً: الليبرالية في مواجهة الديمقراطية.

    سابعاً: أزمة النظام الديمقراطي.

    • الفصل الثاني: الليبرالية الاقتصادية.

    أولاً: المذهب الطبيعي الكلاسيكي.

    ثانياً: المذهب الكينزي (الليبرالية الاجتماعية).

    ثالثاً: نظرية الطريق الثالث.

    رابعاً: الليبرالية الجديدة (مدرسة شيكاغو).

    أولاً: الملامح الأساسية لفكر النقديين.

    ثانياً: تطبيقات الليبرالية الجديدة وآثارها (الحصاد العملي للنقديين).

    أولاً: التاتشرية.

    ثانياً: الريجانية.

    ثالثاً: جوانب الليبرالية الجديدة.

    أولاً: تحجيم دور الدولة وتدخلها في النشاط الاقتصادي.

    ثانياً: إعادة توزيع الدخل والثروة لصالح الأغنياء.

    ثالثاً: نقد الديمقراطية الاجتماعية.

    خامساً: أزمة النظام الرأسمالي.

    الباب الرابع: الليبرالية في العالم الإسلامي

    مقدمة.

    • الفصل الأول: عوامل ظهور الليبرالية في العالم الإسلامي.

    أولاً: الانحراف العقدي.

    1- الفرق الباطنية المنحرفة وآثارها.

    2- الإرجاء وآثاره.

    3- التصوف وآثاره.

    ثانياً: الاستبداد السياسي.

    ثالثاً: الجمود والتقليد.

    رابعاً: القوى الاستعمارية.

    • الفصل الثاني: مظاهر الليبرالية في العالم الإسلامي.

    أولاً: الليبرالية في الحكم والسياسة.

    1- عهد التنظيمات.

    2- المنهج التوفيقي بين الإسلام والحضارة الغربية الليبرالية.

    3- الجمعيات والأحزاب السياسية الليبرالية.

    أولاً: جمعية الاتحاد والترقّي.

    ثانياً: حزب الوفد.

    4- التحول الديمقراطي ومشروع الشرق الأوسط الكبير.

    ثانياً: الليبرالية في المال والاقتصاد.

    1- التبعية الاقتصادية.

    2- برامج التثبيت والتكيف الهيكلي.

    ثالثاً: دعوى الإسلام الليبرالي.

    1- المشروع الأمريكي لقضية الإسلام الليبرالي.

    2- نماذج تطبيقية لدعاة (الإسلام الليبرالي).

    رابعاً: تيارات الليبرالية.

    1- تيار الليبرالية الإسلامية.

    2- تيار الليبرالية القومية.

    3- تيار الليبراليين الجدد.

    الباب الخامس: موقف الإسلام من الليبرالية

    تمهيد.

    • الفصل الأول: موقف الإسلام من الحريات.

    القواعد والأصول الدالة على الحرية في الإسلام.

    1- دلالة مقاصد الشريعة الإسلامية.

    2- دلالة الإباحة الأصلية.

    3- دلالة الأصل براءة الذمة.

    نماذج تطبيقية لموقف الإسلام من الحريات.

    أولاً: حرية الإرادة.

    1- التوحيد الإرادي (توحيد العبادة).

    2- حرية الاختيار (القضاء والقدر).

    ثانياً: الحرية السياسية.

    أصول الحرية في الحكم.

    أولاً: إقامة العدل ونفي الظلم.

    ثانياً: اختيار الحاكم.

    ثالثاً: الشورى الملزمة للحاكم.

    رابعاً: مراقبة الحاكم وتقويمه.

    ثالثاً: الحرية الاقتصادية.

    تدخل الدولة في الاقتصاد.

    1- تقييد ولي الأمر للمباح.

    2- دعم الدولة للفقراء والمحتاجين.

    رابعاً: حرية التعبير عن الرأي.

    ضوابط حرية التعبير عن الرأي.

    الضابط الأول : أن يكون الرأي مشروعاً.

    الضابط الثاني: امتلاك أهلية الرأي.

    الضابط الثالث: مراعاة ما يؤل إليه الرأي.

    الضابط الرابع: أن تكون وسيلة الرأي مشروعة.

    خامساً: حرية الاعتقاد.

    أولاً: تحرير الاعتقاد من التقاليد والأهواء.

    ثانياً: عدم الإكراه على اعتناق الإسلام.

    • الفصل الثاني: الحكم الشرعي في الليبرالية.

    تمهيد.

    - حقيقة دين الإسلام.

    أولاً: نواقض الإيمان في الليبرالية.

    1- كفر الاستحلال.

    2- كفر الشك.

    3- كفر الإباء والامتناع.

    4- الحكم بغير ما أنزل الله.

    5- شرك القصد والإرادة.

    ثانياً: قوادح الأخلاق في الليبرالية.

    1- الأثرة (الأنانية).

    2- اتباع الهوى.

    3- الظلم.

    - شبهات وردود.

    الشبهة الأولى: شبهة التكفير.

    الشبهة الثانية: أن الليبرالية مجرد آلة وليست عقيدة.

    الشبهة الثالثة: أن الليبرالية تشتمل على بعض الايجابيات.
    الخاتمة والتوصيات.

    http://www.alqlm.com/index.cfm?method=home.con&**** ***Id=803
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اخي ابو احمد العنزي بشرك الله بالجنة وبرحمة والديك

    وابشرك بصدور كتاب اخر اسمه (نقد الليبرالية) صدر عن مجلة البيان للدكتور الطيب بو عزة
    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مسفر العتيبي مشاهدة المشاركة
    اخي ابو احمد العنزي بشرك الله بالجنة وبرحمة والديك

    وابشرك بصدور كتاب اخر اسمه (نقد الليبرالية) صدر عن مجلة البيان للدكتور الطيب بو عزة
    آمين الله يبارك فيك وفي قلمك.
    صدور (نقد الليبرالية) من م.البيان خبر طيب وهو الواجب أنه إ>ا كان عندنا كتاب رائع وممتميز في بابه المفترض أن يتبنى من قبل المؤسسات الخيرية والإعلامية ..وفق الله م.البيان فقد أحسنت الاختيار .
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  4. #4

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    بارك الله فيك، كتاب أتى في وقته .
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الوليد التويجري مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك، كتاب أتى في وقته .
    جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ..

    (عبارة توقيعك رائعة وجميلة لكن لو تشرحها لي بشكل مختصر أكون لك من الشاكرين).
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    الكتاب نزل في خارج السعودية أما في السعودية فقد تأخر قليلاً لإجراءات الفسح ، وإلا فجميع إصدارات مركز التأصيل نزلت في المكتبات السعودية إلا هذه الرسالة نسأل الله أن ييسر أمرها وتنزل فنحن في شوق لها.
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    2,120

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    سألت الشيخ فأخبرني أنه لم يصل من لبنان بعد
    فماذا تعني حفظك الله بهذا الخبر؟
    قال الإمام ابن تيميّة رحمه الله تعالى:
    والفقرُ لي وصف ذاتٍ لازمٌ أبداً..كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القاسم مشاهدة المشاركة
    سألت الشيخ فأخبرني أنه لم يصل من لبنان بعد
    فماذا تعني حفظك الله بهذا الخبر؟
    بارك الله فيك .. لو تزودنا ببعض أخبار الكتاب من الشيخ لأن الذي أخبرني لاعلاقة له بالشيخ وإنما يعرف بعض الأمور في الإعلام.
    على كلام بعض الإخوة الأفاضل أنهم وجدوه يباع بمصر .. لكن سأتأكد أكثر ، فخطأهم وارد لاحتمال تشابه عناوين.
    أما بالنسبة كونه في لبنان نعم هو طبع .. لكن يحتاج إجراءات فسح لدخوله السعودية.
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  9. #9

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    الأخ أبا أحمد -وفقه الله- :
    مالفرق بين طبعة مركز التأصيل، وبين طبعة دار ابن الجوزي القادمة ؟
    وجزاكم الله خيرًا .

    أما بالنسبة لمقولة أبي فهر؛ فلست أدري كيف أفسرها لك ؟
    فأخشى أن أفسدها بذلك، ولو أوضحتَ أي جزء منها أشكل عليك؛ فعله أفضل .
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  10. #10

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    ....لعل كلام أبي فهر يوضح بعضه بعضا، فقد كان يتحدث في كتابه أباطيل وأسمار (ص/144) : عن هجرته للكتابة دهرًا من الزمان، وأنه لم يحمل القلم لرد هذا العدوان إلا أداءً للأمانة، وقد كان معرضًا عما يخوضه الناس حين عزلته، وكان رأيه -كما يقول- مقصورًا على فئة من خاصته ... قال بعد ذلك :"ثم أحبسُ لساني عن كثير ممن ألقى من الناس، حتى صرت كالعيي الذي لا يحسن الإبانة عن ذات نفسه، لأن طول الكتمان وترك تحريك اللسان بالرأي؛ مضر بالمرء كضرر الثرثرة بلا عقل" .

    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الوليد التويجري مشاهدة المشاركة
    الأخ أبا أحمد -وفقه الله- :
    مالفرق بين طبعة مركز التأصيل، وبين طبعة دار ابن الجوزي القادمة ؟
    وجزاكم الله خيرًا .
    بارك الله فيك .. هي طبعة التأصيل لكن تتبنى توزيعه ابن الجوزي.
    وأما مقولة أبو فهر فقد اتضحت بارك الله فيك.
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    34

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    عندي شك في إمكانية دخوله ، لأنه مختصر هذا الكتاب الذي أصدره الشيخ سليمان الخراشي ، لم ير نور الفسح منذ أكثر من سنتين .
    ومن يقرأ تصدير كتاب " الليبرالية في السعودية والخليج" لوليد الرميزان يعلم كيف يتمالأ اللوبي الليبرالي للحيلولة دون دخول وانتشار أمثال هذه الكتب ، وآمل أن يخيب ظني .

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    2,120

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    الشيخ نفسه متخوف من عدم السماح بدخوله..
    وربك ييسر..وقد تم الانتهاء من طباعته كما أشار
    أخونا المبجل أبو أحمد
    قال الإمام ابن تيميّة رحمه الله تعالى:
    والفقرُ لي وصف ذاتٍ لازمٌ أبداً..كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    يا اخوان ليلة البارحة ذهبت لمكتبة ابن الجوزي طلباً للكتاب ولم اجده
    واخبروني الاخوان انه لم يصل إليهم إلى الان علماً باني وجدت اصدارين لمركز التأصيل للدراسات والبحوث
    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    أوان الشد
    أبو القاسم
    ماجد العتيبي

    بارك الله فيكم.
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  16. #16

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    هل من خبر عن الكتاب ؟
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    414

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الوليد التويجري مشاهدة المشاركة
    هل من خبر عن الكتاب ؟
    لاجديد في خبر الكتاب .. المشكلة في وزارة الإعلام.
    ( حتى بلغ عمري فشرعت في تدبر آيات الله فهداني الله ببركة آياته...فرأيت كثيراً من مسائل مذهبي لاتوافق آيات القرآن بل أكثر رواياته تضادها كأخبار الكافي للكليني وأخبار البحار للمجلسي)
    آية الله البرقعي

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    اما من مخبر عن هذا الكتاب؟
    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    92

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    قال بعض الأخوة:
    أخبرني أحد الموظفين في مركز التأصيل بأن الكتاب فُسح من الإعلام بعد عناء وأنه سيكون في معرض الرياض القادم ، وأنه سيُعرض في الركن المخصص للمركز أيضا جميع إصداراتهم بما في ذلك ( مجلة التأصيل للدراسات الفكرية المعاصرة )
    http://al-hora.net/showthread.php?t=128490&page=2

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    70

    افتراضي رد: وأخيراً ..صدور كتاب (حقيقة الليبرالية وموقف الإسلام منها)

    بفضل الله حصلت علي نسخة من هذا الكتاب في معرض القاهرة وكنت متردد في شرائه بسبب ثمنه 55 جنيها و لكنه رااائع و الحمد لله .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •