حديث"كان يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه يرجو بركة أيدي المسلمين" حسنه الألباني
استدل به أحد إخواني علي جواز التبرك بآثار الصالحين؟
فذكرت له كلام الشاطبي وغيره فقال إن هذا الحديث حجة علي ما قال!
فهل الحديث حجة فاصلة فعلا؟
وهل هو صيحيح ؟ لأني سمعت أن الشيخ الألباني رجع عن تصحيحه.
وهل لما كان الشيخ يصححه كان يقول بالتبرك بآثار الصالحين أم كان يصرف الحديث عن ظاهره؟
أرجوا أن يكون الكلام عن الحديث سندا ومتنا .
وجزاكم الله خيرا