أحسن الله إليكم:
هل يكفي لتصحيح روايته أن يروي عنه من عرف بأنه لا يروي إلا عن الثقات كشعبة بن الحجاج؟
هل تقبل روايته بتكاثر رواية الثقات عنه مع ذكر ابن حبان له في الثقات؟
وماذا عن بعض من خرج لهم الشيخان في صحيحيهما: كأمثال أسباط البصري وأحمد بن عاصم البلخي؟ هل يقال بتصحيح أو تحسين ما يرويانه بإطلاق وأن رواية الشيخان لهما مما يرفع عنهما جهالة الحال؟
إذا كان الراوي ممن خرّج له الشيخان أو أحدهما في صحيحيهما؛ هل يفرق بين ما إذا كانت روايته في الأصول أم المتابعات؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته