(1 ) الكسوف والخسوف كلمتان مترادفتان

(2 ) وجاءت القرآن بلفظ الخسوف فإذا برق البصر وخسف القمر

( 3 ) وقيل الأفصح والأجود : ان الكسوف للشمس والخسوف للقمر وهو المهور على ألسنة الفقهاء .

( 4 ) قيل الكسوف : ذهاب بعض الضوء والنور والخسوف ذهاب الكل . : المجموع " للنووي . ولسان العرب " لابن منظور .

( 5 ) آيات يخوف الله بها عباده حتى يرجعوا إليه ويتوبوا إليه ,
قال قتادة : " إن الله يخوف الناس بما شاء من آياته لعلهم يعتبون أو يذكرون أو يرجعون " .

( 6 ) كان العرب في الجاهلية يعتقدون أن الكواكب لها أثر في الحوادث والأحوال الأرضية وأن الكسوف يوجب حدوث تغير في الأرض بموت عظيم أو ضرر ونحوه
قال ابن باز رحمه الله : " كونها آية تعرف بالحساب لا يمنع كونها تخويفا من الله جلا وعلا وأنها تحذير منه سبحانه وتعالى " .