جلسة الاستراحة
- كثير من الإخوة يهتم بجلسة الاستراحة وينكر على من تركها فما حكمها؟ وهل تشرع للإمام والمأموم كما تشرع للمنفرد؟
جلسة الاستراحة مستحبة للإمام والمأموم والمنفرد، وهي من جنس الجلسة بين السجدتين، وهي جلسة خفيفة لا يشرع فيها ذكر ولا دعاء، ومن تركها فلا حرج، والأحاديث فيها ثابتة عن النبي -[- من حديث مالك بن الحويرث ومن حديث أبي حميد الساعدي، وجماعة من الصحابة -رضي الله عنهم.
اعداد: عبدالعزيز ابن عبدالله بن باز -رحمه الله-