جزاك الله خيرا.
ذكر الترمذي أن الإمام البخاري لم يعرفه إلا من حديث يونس وهو إمام موثوق بنقله وكأن البخاري لم يعتد بمتابعة حفص للاختلاف عليه.
وقال ابن حجر في التلخيص 3/406: وقال مهنا عن أحمد: حدث به عيسى، وليس هو في كتابه، غلط فيه وليس هو من حديثه.
والقصد في هذا الكتاب هو توجيه كلام الأئمة بشكل مختصر.