خلال يومين
وانا أعاود قراءتي التاريخية بين حين وآخر ... في ليالي الشتاء الطويلة ذات الحجر الكوروني

قضيت مع الطاغية هولاكو ... يومين

تأخذك الدهشة من

١. كثرة المستشارين والوزراء من حوله من المسلمين ... ⁉️ (استحضروا الوزراء والنواب والمسؤولين المسلمين في هولاكو العصر أمريكا المجرمة وهي تجتاح بلادنا من أفغانستان الى العراق ... )

٢. تسامحه مع اعتناق الأديان حتى الإسلام واحترامه لدين كل مستشار او وزير او قائد او حتى جندي .. ولو كان مسلما . المهم الإخلاص لمشروع دولتهم وخدمته - مستشاره الشخصي الأقرب وكاتم أسراره مسلم يُدعى الجويني (استحضروا التسامح الأمريكي واحترامهم لكل الاديان ما دام مخلصا لأمريكا)

٣. ولتندهش من أن احد أبنائه مسلم وتسمى بأحمد .. ويدعيه السنة والشيعة حيث ذكره السيد الأمين مع رجال الشيعة ..

وهنا تساءلت عن عقيدة الولاء والبراء والحاكمية ..فقلت