قال النووي رحمه الله في «شرح مسلم» (8/ 31):
«قال العلماء: أما فرحته عند لقاء ربه، فبما يراه من جزائه، وتَذَكُّر نعمةِ الله تعالى عليه بتوفيقه لذلك؛ وأما عند فطره، فسببها تمام عبادته وسلامتها من المفسدات، وما يرجوه من ثوابها»اهـ.
قال النووي رحمه الله في «شرح مسلم» (8/ 31):
«قال العلماء: أما فرحته عند لقاء ربه، فبما يراه من جزائه، وتَذَكُّر نعمةِ الله تعالى عليه بتوفيقه لذلك؛ وأما عند فطره، فسببها تمام عبادته وسلامتها من المفسدات، وما يرجوه من ثوابها»اهـ.