في صحيح مسلم مرفوعا : " إذا أعطى الله أحدكم خيرا فليبدأ بنفسه وأهل بيته " .
في صحيح مسلم مرفوعا : " إذا أعطى الله أحدكم خيرا فليبدأ بنفسه وأهل بيته " .
" إِذَا أَعْطَى اللهُ أَحَدَكُمْ خَيْرًا فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« إِذَا أَعْطَى اللهُ أَحَدَكُمْ خَيْرًا فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ » .
رواه مسلم .
ومنه الحديث المشهور :
" ابدأ بنفسك ، ثم بمن
تعول " .
وفي صحيح مسلم مرفوعا :
«ابْدَأْ بِنَفْسِكَ فَتَصَدَّقْ عَلَيْهَا، فَإِنْ فَضَلَ شَيْءٌ فَلِأَهْلِكَ، فَإِنْ فَضَلَ عَنْ أَهْلِكَ شَيْءٌ فَلِذِي قَرَابَتِكَ، فَإِنْ فَضَلَ عَنْ ذِي قَرَابَتِكَ شَيْءٌ فَهَكَذَا وَهَكَذَا» .
والحديث الأخير بوب عليه الإمام النووي رحمه الله تعالى في المنهاج شرح مسلم بن الحجاج فقال :
بَابُ الِابْتِدَاءِ فِي النَّفَقَةِ بِالنَّفْسِ ، ثُمَّ أَهْلِه .ِ ثُمَّ الْقَرَابَةِ .
قال الإمام الشيرازي رحمه الله تعالى في المفاتيح في شرح المصابيح :
" إذا أعطى الله أحدكم خيرًا، فَلْيبدأْ بنفسِهِ وأهلِ بيته "، الخير ها هنا : بمعنى المال ، يعني : إذا رُزق أحدُكم مالًا ، فَلْيَبدأ بالإنفاق على نفسه ، وعلى مَن في نفقته من زوجته وأولاده وأبوَيه إذا كانا محتاجَين إليه ، ثم على غيرهم .
جزاكم الله خيرا