تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مشروع "أصول التفسير في المؤلفات دراسة وصفية موازنة بين المؤلفات المسماة بـ (أصول التفسير)"

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    المشاركات
    11

    Lightbulb مشروع "أصول التفسير في المؤلفات دراسة وصفية موازنة بين المؤلفات المسماة بـ (أصول التفسير)"

    صدر حديثًا عن مركز «تفسير» للدراسات القرآنية دراسة بعنوان:
    "أصول التفسير في المؤلفات دراسة وصفية موازنة بين المؤلفات المسماة بـ
    (أصول التفسير)"

    والدراسة من إعداد
    وحدة أصول التفسير

    بإشراف الدكتور مساعد الطيار، المشرف العام على وحدة أصول التفسير
    والدكتور محمد صالح محمد سليمان، مدير وحدة أصول التفسير

    وقد حظيت الدراسة بمراجعة وتحكيم كلِّ من:
    أ.د/ أحمد سعد الخطيب، عضور المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
    أ.د/ مولاي عمر حماد، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة محمد الخامس
    أ.د/ فريدة زمرد، أستاذة التفسير وعلوم القرآن بدار الحديث الحسنية

    وقد طُبِعَت الدراسة طبعةً أولى 1437هـ في مجلد واحد، وبلغ عدد صفحاتها 414 صفحة.
    وسيتم التعريف بالدراسة من خلال النقاط الآتية:
    مشروع استكشاف واقع أصول التفسير:
    تمتلأُ الساحةُ العلميَّةُ المعاصرةُ في المؤسساتِ الرسميَّةِ وغيرِها بنَتَاجٍ معرفيٍّ هائلٍ في جميعِ التخصصاتِ؛ ولذا فمِن أوجبِ الواجباتِ المعاصرةِ في التخصصاتِ الشرعيةِ عامَّةً والدراساتِ القرآنيةِ خاصةً = رصدُ الإنتاجِ المُعاصِرِ والوقوفُ معهُ وقفةً منهجيَّةً جادَّةًلتتساءلَ عن أثرِ هذا النَّتَاجِ:
    -هل استطاعَ أن يَسُدَّ مواطنَ الفراغِ والنقصِ في الدراساتِ القرآنيَّةِ؟
    -هل استطاعَ حَلَّ الإشكالاتِ الكبيرةِ المتراكمةِ في ساحةِ الدراساتِ القرآنيَّةِ؟
    -هل قَطَعَ أشواطًا كبيرةً في التجديدِ الراشدِ والتطورِ المنهجيِّ؟
    أسئلةٌ كثيرةٌ يقتضيهَا واقعُ القيامِ بالأمانةِ الكبيرةِ التي حمَّلَها اللهُ أصحابَ التخصُّصِ في الدراساتِ القرآنيَّةِ.
    ولمَّا كانتِ القضيَّةُ بهذهِ الأهميةِ ارتأتْ «وحدةُ أصولِ التفسيرِ» أنْ تَدْخُلَ إلى مسارِ استكشافِ واقعِ الدراساتِ القرآنيَّةِ في بابٍ مِن أجلِّ أبوابهِ؛ عسى أنْ يُسْهِمَ ذلكَ في فَتْحِ أبوابِ الدراساتِ القرآنيَّةِ:
    -لاستكشافِهَا
    -وتقييمِهَا
    -وإحداثِ الحِراكِ في فضاءاتِها البَحثيَّةِ
    ولذا؛ أَطْلَقَتْ «وحدةُ أصولِ التفسيرِ» مشروعًا ممتَدًّا بعُنوانِ: «أصولِ التفسيرِ في الواقعِ المعاصرِ»، يسْتَهْدِفُ استكشافَ واقعِ أصولِ التفسيرِ.
    «أصول التفسير في المؤلفات» ... باكورة الانطلاق:

    ابتدأت الوحدة مشروع استكشاف واقع أصو التفسير بدراسة حول المؤلفات المسماة بأصول التفسير، فجاءت هذه الدراسة «أصول التفسير في المؤلفات-دراسة وصفية موازنة» باكورةَ انطلاقٍ لهذا المشروع الكبير، وَلَبِنَةً أولَى فيه، تستهدف استكشاف واقع أصول التفسير في المؤلفات المسماة بـ «أصول التفسير».

    أهدافُ الدراسةِ:
    - رَصْدُ واقعِ مؤلفاتِ أصولِ التفسيرِ، وكشفُ جوانبِ القوَّةِ والضعفِ فيها.
    - تقويمُها وتحديدُ مواطنِ النُّضْجِ والقصورِ فيها كيفًا وكمًّا.
    - رَسْمُ ملامحِ التجديدِ والتطويرِ في أصولِ التفسيرِ.


    أهمية الدراسة:
    ترجع أهمية هذه الدراسة في أنها تنصبُّ على المؤلفات المسماة بأصول التفسير، مما يجعلها لبنة مهمة في استكشاف واقع أصول التفسير؛ إذ المؤلفات التي عنونت بأصول التفسير تهدف إلى تجريد الكلام عن أصول التفسير بشكل متكامل بخلاف المؤلفات التي تعالج مسائل وموضوعات جزئية لهذا الحقل.

    مميزات الدراسة:
    1- أوَّلُ دراسةٍ تستكشفُ واقعَ الدراساتِ القرآنيَّةِ في بابٍ من أبوابِها
    2- أوَّلُ دراسةٍ تُسَلِّطُ الضَّوءَ على أصولِ التفسيرِ في صورتِها الكُلِّيَّةِ
    3- أوَّلُ دراسةٍ تَجْمَعُ هذا العددَ مِن المؤلَّفاتِ المُسَمَّاةِ بـ «أصولِ التفسيرِ»: حيث تتبعت المؤلفات في مختلف دول العالم، وهو ما أسفر عن رصد (116) مائة وستة عشر دراسةً موسومةً بـ«أصول التفسير».
    4- أوَّلُ دراسةٍ تعتمدُ الرَّصْدَ التاريخيَّ لمصطلحِ أصولِ التفسيرِ وموضوعاتِه.
    ومِن مميزاتِها كذلك:
    5- التقييم الشامل للمؤلفات: فلم تكتف الدراسة بمجرد الوصف، بل قامت أيضا بجرد واستقراء مادة المؤلفات والتقييم الشامل لسائر محتوياتها، مما أتاح لها التعمق في استكشاف المؤلفات، وتبيُّن أسباب الإشكالات التي يبديها الوصف المجرد للمسائل والقضايا.
    6- اعتماد لغة الأرقام: حيث جاءت الدراسة مؤسسة ومدعومة بإحصاءات رقمية ونسب مئوية، مما أكسبتها دقةً في الوصف، وبعدًا عن الظنون والاحتمالات.
    7- الموضوعية والحيادية: اجتهدت الدراسة في استنطاق واقع المؤلفات دون فرض رؤى مسبّقة أو نظرة معينة على هذا الواقع.
    8- مقارنة الواقع التطبيقي بالتنظير: تم عقد العديد من المقارنات بين الجانب النظري والواقع التطبيقي في المؤلفات للتثبت من مدى انسجام التطبيق مع التنظير.
    9- وصف ببليوغرافي شامل للمؤلفات: حيث عقدت بابا للوصف الببليوغرافي للمؤلفات المسماة بـ«أصول التفسير» احتوى على تعريف دقيق بأهدافها، ومناهجها، وقدم معلومات وصفية شاملة عن المؤلفين والمؤلَّفات.

    إجراءات العمل بالدراسة:
    مرّتْ الدراسة بعددٍ من الإجراءات المجملة، وفيما يلي بيانُها:
    1-رصدُ البياناتِ:
    تمَّ رصدُ بياناتِ مائة واثنين وثلاثين (132) عُنوانًا يحمل اسم أصول التفسير.
    2-الجمع:
    حيث أسفرت عملية الجمع من مختلف دول العالم عن رصد (116) مائة وستة عشر دراسةً معنونةً بأصولِ التفسيرِ.
    3-الجرد والاستقراء:
    حيث تم في هذا الإجراء:
    - حَصْرُ كافَّةِ الموضوعاتِ الرئيسَةِ للمؤلَّفاتِ المجموعةِ
    - استقراءُ سائرِ القضايَا والمسائلِ المطروحةِ في هذهِ المؤلَّفاتِ.
    - تَلَمُّسُ أوجُهِ الاتفاقِ والاختلافِ بيْن هذهِ المؤلَّفاتِ.
    4-التحليل:
    وقد تم في هذا الإجراء التحليلُ الشاملُ لكلِّ مؤلَّفٍ مِن المؤلَّفاتِ التي تمَّ جمعُهَا على حِدةٍ، والتي بلغَ عددُها مائةً وسِتَّةَ عَشَرَ مؤلفًا (116) مِن خلالِ العناصرِ الآتيةِ:
    - الأهداف.
    - المناهِج.
    - الموضوعات.
    - أبرزُ القضايَا والمسائل.
    5-التصنيف والموازنة:
    وقد تم في هذا الإجراء عددٌ من الخطوات، وهي كالآتي:
    1- تصنيف المؤلَّفات التي حمل عنوانها مصطلح «أصول التفسير» إلى (9) تصنيفات رئيسة.
    2- البحثُ عن القواسمِ الكُلِّيَّةِ المشتَرَكَةِ التي تُكَوِّنُ بمجموعِها الصورةَ الكُلِّيَّةَ لأصولِ التفسيرِ لتأسيسِ الموازنةِ عليهَا، وقَدْ تَمَّ التوصُّلُ إلى ثلاثةِ قواسمٍ مشتَرَكَةٍ قامَتْ عليهَا الموازنَةُ، وهِيَ:
    -«المصطلح».
    -«الموضوعات».
    -«الاسْتِمداد».

    المحور الأول: «مصطلح» أصول التفسير في المؤلفات:
    وذلك أن المؤلفات الموضوعة قيد الموازنة قد اختارت مصطلح أصول التفسير عَلَمًا عليها وعنوانًا لها؛ مما يدل على أن هذا المصطلح مرادًا لها ومقصودًا؛ ولذا كانت الموازنة عبر المصطلح بتتبع مفهومه في تلك المؤلفات من آكد الأمور التي يمكن التعرف على واقع صورة أصول التفسير من خلالها.
    المحور الثاني: «موضوعات» أصول التفسير في المؤلفات:
    وذلك أن مباحث العلوم ومسائلها وقضاياها تتشكل في صورة موضوعات تجمعها، ويتم تناولها من خلالها؛ فكان اختيار الموضوعات للموازنة بين مؤلفات «أصول التفسير» باعتبارها نسقًا كليًّا تنتظم فيه قضايا ومباحث ومسائل أصول التفسير.
    المحور الثالث: «استمداد» أصول التفسير في المؤلفات:
    وذلك أن الوقوف على المصادر التي تستقي منها المؤلفات معلوماتها له أهميته البالغة؛ إذ من تلك المصادر تتشكل مضامين المادة العلمية ويتكون نسيجها، كما أنه عبر الاستمداد تتبين:
    1) المصادر التي تشكلت منها مباحث «أصول التفسير» وقضاياها.
    2) طريقة المعالجة للمعلومات، وآليات توظيفها، وكيفية تشكيل مسائلها.

    خطة الدراسة وأبرز أعمالها البحثية:
    الباب الأول: «أصول التفسير في المؤلفات»، وتضمن ثلاثة فصول:
    الفصل الأول: «مصطلح» أصول التفسير في المؤلفات:
    تم في هذا الفصل عددٌ من الخطوات، وهي كالآتي:
    أولا: التتبع التاريخي للمصطلح في المؤلفات، حيث تم فيه:
    1- تتبع أقدم المؤلفات حملا لمصطلح «أصول التفسير»؛ للوقوف على نشأة المصطلح فيها.
    2- العرض التاريخي لأقدم المؤلفات حملا لمصطلح «أصول التفسير»، مع بيان أسباب عنونتها بهذا المصطلح.
    3- تتبع زمن تداول مصطلح «أصول التفسير» في المؤلفات، للوقوف على أكثر المؤلفات أثرًا في تداول المصطلح وانتشاره في المؤلفات.
    ثانيا: مصطلح أصول التفسير في المؤلفات:
    أولا: «مصطلح التفسير في المؤلفات»، وتم فيه:
    - استقراء كافة تعريفات التفسير في المؤلفات.
    - عرض نصوص تعريفات «التفسير» في جداول، وذكر أبرز الملاحظات والإشكالات عليها.
    - المقارنة بين تعريفات التفسير والتطبيقات التي أوردتها المؤلفات للوقوف على مدى فاعلية المفهوم وأثره في هذه التطبيقات.
    - استقراء تطبيقات المؤلفات التي لم تذكر تعريفا للتفسير للوقوف على حقيقة مفهومها للتفسير.
    ثانيا: مفهوم «أصول التفسير في المؤلفات»، وتم فيه:
    - استقراء كافة تعريفات «أصول التفسير» في المؤلفات.
    - عرض نصوص تعريفات لـ«أصول التفسير» في جداول، وذكر أبرز الملاحظات والإشكالات عليها.
    - تصنيف التعريفات وتحليلها والمقارنة بينها وبيان مواردها والجهات التي أحدثت تأثيرا فيها.
    - استقراء المؤلَّفات التي لم تذكر تعريفًا لـ «أصول التفسير» وتطبيقاتها مؤلَّفًا مؤلَّفًا؛ للوقوف على حقيقة مرادها بأصول التفسير.
    - تحديد إطلاقات مصطلح «أصول التفسير» ودلالتها عند كل مؤلِّف بحسب ما يظهر من تطبيقاته، وتحديد المعنى الأظهر والأكثر قوة من خلال ما تمليه التطبيقات.
    الفصل الثاني: «موضوعات» أصول التفسير في المؤلفات:
    وقد كانت أبرز الأعمال في هذا الفصل ما يلي:
    1- تَتَبُّعُ جميعِ الموضوعاتِ في كافَّة المؤلَّفات.
    2- رصدُ مساحاتِ الاتفاق والافتراق في موضوعات أصول التفسير.
    2- بَيَانُ المحدِّدَاتِ التي حَصَلَ بمُقتَضَاهَا انْتِسابُ هذه الموضوعات إلى «أصول التفسير».
    3- الرَّصْدُ التاريخِيُّ لانتساب موضوعات المؤلَّفات إلى أصول التفسير.
    الفصل الثالث: «استمداد» أصول التفسير في المؤلفات:
    وقد كانت أبرز الأعمال في هذا الفصل ما يلي:
    1- حَصْرُ المسائلِ الأساسيَّةِ التي يتشَكَّلُ منها كُلُّ موضوعٍ.
    2- تحديدُ المسائلِ المشتَرَكَةِ بيْن المؤلَّفاتِ في كُلِّ موضوعٍ.
    3- استعراضٌ وَصْفِيٌّ لمادَّةِ المسائلِ في المؤلفاتِ.
    3- حَصْرُ كافَّةِ المصادرِ والمراجعِ المتعلِّقَةِ بِكُلِّ مسألةٍ مِن المسائلِ المشتَرَكَةِ بيْن المؤلَّفاتِ.
    4- التَّحليلُ الدقيقُ للمصادرِ والمراجعِ الخاصَّةِ بِكُلِّ مسألةٍ مِن المسائلِ المشتَرَكَةِ.
    5- تحديدُ المصادرِ التي كانَ لها أَثَرٌ في تشكيلِ صورةِ المسائلِ، وتمييزُ المصادرِ الأصليَّةِ منها والثانويَّةِ.
    6- تَتَبُّعُ كُتُبِ التفسيرِ في المؤلَّفاتِ وبيانُ مدَى تأثيرِها في تأسيسِ بِنْيَةِ أصولِ التفسيرِ.

    الباب الثاني: «وصف المؤلفات المسماة بأصول التفسير»:
    وتدور فكرة هذا الباب حول تقديم وصف تعريفي مفصَّلٍ لمؤلَّفات الدراسة ومؤلِّفيها، عبر أعداد رقمية ونسب مئوية، مشفوعةٍ ببعض الملاحظات والتنبيهات.
    الفصل الأول: أهداف المؤلفات ومناهجها:
    وتم فيه ما يلي:
    أولًا: استقراء وتتبع طبيعة أهداف المؤلفات ومناهجها التي عالجت بها مادة أصول التفسير.
    ثانيا: تصنيف المؤلفات تبعا لأهدافها ومناهجها وبيان أبرز خصائص وسمات كل تصنيف منها.
    الفصل الثاني: معلومات المؤلفين والمؤلَّفات:
    وكانت أبرز أعماله:
    أولا:إعداد ببليوغرافيا شاملة للمؤلَّفات، من خلال عدد من العناصر مع التعليق عليها، وهذه العناصر هي:
    1- عناوين المؤلفات.
    2- وسائل الإيضاح في المؤلفات.
    3- معلومات النشر.
    4- سنوات النشر.
    5- طبعات المؤلفات.
    6- نوع الوعاء.
    7- عدد الصفحات.
    ثانيًا: إعداد ببليوغرافيا شاملة للمؤلِّفين؛ جاء فيها بيان:
    1- جنسيات المؤلِّفين.
    2- واقعهم الزمني.
    3- تخصصاتهم العلمية.

    خاتمة الدراسة:
    وقد اشتملت على عدد من النتائج، كان من أبرزها:
    1. اضْطِرابُ مفهومِ «أصولِ التفسيرِ» في المؤلَّفاتِ، وغموضُ رؤيَتِها لهُ، وحاجتُه إلى تحريرٍ وبَيَانٍ.
    2. انتسابُ الموضوعاتِ لأصولِ التفسيرِ لم تَكُنْ لهُ مُحَدِّدَاتٌ تضبِطُهُإلا مِن جهةِ الرُّؤيَةِ الخاصَّةِ بكُلِّ مؤلِّفٍ.
    3. وقوع إشكال في استمداد موضوعات أصول التفسير في المؤلفات؛ حيث لم يكن للمصادر والمراجع التي اعتمدتها المؤلفات أثرٌ في تأسيسِ مادَّةِ أصولِ التفسيرِ على الحقيقة.

    ملاحق الدراسة:
    وقد اشتمل على سبعة ملاحق:
    1- ملحق «محدِّدات نموذج التقييم».
    2- ملحق «ببليوغرافيا المؤلفات».
    3- ملحق «معلومات المؤلفين».
    4- ملحق «التصنيف الموضوعي لأهداف المؤلفين».
    5- ملحق «التصنيف الموضوعي لمناهج المؤلفين».
    6- ملحق «الوظائف الواردة في التعريفات».
    7- ملحق «موضوعات المؤلفات».

    نسأل الله أن يجلعها خالصة لوجهه الكريم، وأن ينفع بها طلاب العلم وناشديه، وأن يسخِّرنا لخدمة كتابه العظيم.
    المصدر: http://vb.tafsir.net/tafsir46123/#.VqRzV_krLct
    إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى ** فأول ما يقضي عليه اجتهادُه


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,515

    افتراضي

    ما شاء الله، جهد طيب.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  3. افتراضي

    اللهم بارك...هذه المؤلفات التي يسعدُ بها الباحثون، والدارسون، والمتخصصون، وتثري المكتبة الإسلامية!
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •