بسم الله، أمّا بعدُ، فقد تعمّدت وضع التاريخ في السؤال؛ تنبيهًا، وهذا الموضوع ليس تكرارا؛ فأرجو ألا يحيلني بعضكم إلى روابط في ملتقيات أو صفحات، موضوع قديم ولكنّه جديد (قديم جديد)، وفائدته المعرفة، وبمجرد معرفة الجواب، فستعم الفائدة، هي فائدة كبيرة لمن يتعمّق في فهم قيمة هذا الكتاب، وأرجو عدم الخروج عن الموضوع، ولا الاستطراد، فلا يقل لنا أحدٌ أنّ فلانًا كان ينقل من هذا الكتاب ... وأمثال هذه العبارات ... وإنما هو سؤال ... يحتاج لجواب ...
تاريخ اليوم (24/12/2015) هل وُجِدَ كتاب الكُنى للنسائي ؟