السلام عليكم:
يقوم مركز التفسير وكرسي القرآن وعلومه في جامعة الملك سعود بمشروع مهم خدمة لكتاب الله تعالى،وهو(موسوع التفسير الموضوعي)،والمش وع لم يكتمل بعد.
وبما أن الحديث النبوي هو المصدر الثاني بعد القرآن الكريم، أرى أن مشروعا مماثلا لموسوعة التفسير الموضوعي فكرة جيدة،لو قامت بها جهة علمية كأقسام علوم الحديث في الجامعات لقدمت خدمة جليلة للحديث النبوي. ولا بأس أن نسميه (موسوعة الحديث الموضوعي). علما أن الموضوع قد درس من الباحثين ،ولكن أقصد تجميع المواضيع كموسوعة علمية محكمة.
فهل من مجيب.........