يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في مجموع الفتاوى (16/528-529):
" فاعلم ذلك واسمع وأطع واتبع ولا تبتدع تكن أبتر مردود عليك عملك بل لا خير في عمل أبتر من الاتباع ولا خير في عامله والله أعلم ".
عندي إشكال في [الاتباع] لعلها: [الابتداع]، لكي يستقيم المعنى.
أليس كدلك؟
ووجدت في هذا الرابط ما أثبته:
http://olamaa-yemen.net/olamaa/index...jpg&o=b7&id=17