السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
فقد وقع لي نص في كتاب قديم وكنت قرأته بطريقة وقرأه زميلي بطريقة أخرى وهو يحتمل كذلم ما قرأه زميلي
فأرجوكم التحكيم بيننا في هذا .
قرأت أنا : وهذا لأنّ الأصل المقرر عند الأصوليّـين و العلماء المُحققين و المحدثين: الإيتاء بهديه ﷺ ما لم يَقُم دليلُ التَّخصيصِ أو مانعٌ آخرُعن العمل به.
وقرأه زميلي : وهذا لأنّ الأصل المقرر عند الأصوليّـين و العلماء المُحققين و المحدثين: الإئتمار بهديه ﷺ ما لم يَقُم دليلُ التَّخصيصِ أو مانعٌ آخرُعن العمل به.
فما هو الصحيح ؟ حيث أن الكلمة مخرومة ، فلي رأي وله كذلك.
أفيدوني يا إخوة.
والسوال الثاني : هل يكتب هذه الصيغة هكذا : إن لم يَمْتثِل أمرَهم تر?وه و دعو له بالهداية و التوفيق.
فـــ ( دعو ) يكتب بعده ألف أم لا ؟؟ وما القاعدة ؟
شكرا والعفو على هذه الأسئلة وما أنا إلا طالب علم صغير