كثير مايتشدق الأشاعرة والماتريدية أن كبار العلماء منهم نريد أن مراجع تكلمت علماء المالكية والأحناف والشافعيه
والرسائل والكتب المفرده الخ
انا في انتظاركم على أحر من البركان
كثير مايتشدق الأشاعرة والماتريدية أن كبار العلماء منهم نريد أن مراجع تكلمت علماء المالكية والأحناف والشافعيه
والرسائل والكتب المفرده الخ
انا في انتظاركم على أحر من البركان
أهم كتاب على الاطلاق وأنفعه هو كتاب ابن القيم : اجتماع الجيوش الاسلامية
ومن الكتب المعاصرة كتاب: الأشاعرة في ميزان اهل السنة
وهاك رابطه: http://ia700307.us.archive.org/31/it...al_ash3rah.pdf
بورك فيك ..
لعل هنا ما يُفيد :
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/164.htm
بارك الله فيكم جميعا
وفي نهاية رسالة الشيخ سليمان هنا زبدة ماطلبت
1- (منهج الإمام مالك رحمه الله تعالى في إثبات العقيدة ) ؛ للشيخ سعود بن عبدالعزيز الدعجان .
2- ( منهج الإمام الشافعي رحمه الله تعالى في إثبات العقيدة ) ؛ للشيخ محمد بن عبدالوهاب العقيل .
3- ( عقيدة الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي رحمه الله تعالى ) ؛ للشيخ محمد الخميِّس .
4- ( اعتقاد الأئمة الأربعة : أبي حنيفة و مالك و الشافعي و أحمد ) ؛ للشيخ محمد الخميِّس
هل من مزيد ؟؟؟؟ نريد علماء المذاهب ايضا ككتاب جهود المالكية في العقيدة
انظر هذا :(مناهج العلماء في أصول الدين والعقائد ، رسائل علمية) :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=28089
اخي ابو عاصم هذا هو الفوز الكبير الف الف شكر لك
من الكتب الجيدة كتاب تسهيل العقيدة الإسلامية للشيخ عبدالله الجبرين ٠عضو الافتاء الحالي- وقد بنى الكتاب على اعقاد الأئمة الأربعة حتى يتم تدريسه لجميع المذاهب في شتى أنحاء العالم
من أفضل الكتت كتاب براءة الأئمة الأربعة من مسائل المتكلمين المبتدعة للدكتور عبد العزيز الحميدي رسالة دكتوراه
أما علماء المذاهب الأربعة ففيهم أهل السنة والجماعة وفيهم أشاعرة وماتردية وفيهم معتزلة، فليس الميزان هو ما كان عليه هؤلاء الميزان هو الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، وهذه المدارس هي مدارس فقهية وليست عقائدية وإن غلبت الأشعرية على كثير من الفقهاء المتأخرين وذلك بسبب السياسة فانتشرت الأشعرية في الدول الإسلامية المتأخرة وانتشر الاعتزال في الدولة العباسية وكان أكثر الناس على العقيدة الصحيحة في الدولة الأموية، ومما يدل على أن المذاهب الأربعة هي مدارس فقهية وليست عقائدية أن الفقه عندهم لم يختلف بخلاف العقيدة تختلف عندهم