قال عليه الصلاة والسلام { : أما أذنابها ، فإنها مذابها أي التي تذب بها عنها نحو الذباب ، وأما أعرافها ، فإنها أدفاؤها التي يحصل لها بها الدفء ويدفع عنها بها ألم البرد }
ما صحة هذا الحديث ؟
قال عليه الصلاة والسلام { : أما أذنابها ، فإنها مذابها أي التي تذب بها عنها نحو الذباب ، وأما أعرافها ، فإنها أدفاؤها التي يحصل لها بها الدفء ويدفع عنها بها ألم البرد }
ما صحة هذا الحديث ؟
أخرجه أحمد في المسند (17638) وقال شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف لاضطرابه