السلام عليكم:
ما معنى قول الشاعر:
إذا ما غزا في الجيش حلق فوقهم عصائب طير تهتدي بعصائب
وما إعراب المخطوط بالأحمر في قول الشاعر:
وَمنْ يتَّقْ, فإنَّ الله مَعْهُ ورزق اللهِ مؤتابٌ وغادِ
السلام عليكم:
ما معنى قول الشاعر:
إذا ما غزا في الجيش حلق فوقهم عصائب طير تهتدي بعصائب
وما إعراب المخطوط بالأحمر في قول الشاعر:
وَمنْ يتَّقْ, فإنَّ الله مَعْهُ ورزق اللهِ مؤتابٌ وغادِ
للرفع
للرفع
السلام عليكمالمعنى :
الشاعر يشير هنا إلى أن الطير (الجوارح) تهتدي لأرزاقها بعمائمهم أو براياتهم
لأنه عند لقاء الأعداء سيكثرون القتل فيهم و يصيرون طعاما للطير
وقريب من هذا المعنى قول الشاعر:
قَدْ عَوَّدَ الطيرَ عاداتٍ وَثِقْنَ بِها=فَهُنَّ يَتبَعْنَهُ في كُلِّ مُرتحَلِ
أما الإعراب :
وَمنْ يتَّقْ= فعل مضارع مجزوم بمن الشرطية ، وعلامة جزمه حزف حرف العلة ويكتب هكذا ( يتقِ )
فإنَّ الله مَعْهُ = مع ظرف منصوب ، الهاء فى محل جر مضاف إليه وشبه الجملة فى محل رفع خبر إن ويكتب هكذا ( مَعَهُ )
ورزق = الواو حرف عطف لا محل له من الإعراب
وغادِ : معطوف مرفوع على رزق ، وحذفت الياء ( للتنوين ) لأنه اسم منقوص أصلها ( غاديٌ ) وعوض عنها بحركة من جنسها الكسرة
والله تعالى أعلم