" وإني والله ما آسى على ابن فورك وإنما آسى على مسحوره البيهقي الذي امتلأ من تهويلات ابن فورك وغيره رعباً فاستسلم لهم وانقاد ورائهم .... فأما ما يعترضهم من كلام السلف، *فإنهم يصرحون بقلة حياء بأن تلك الأقوال تجسيم* كما صنعوا فيما صح عن كبار أئمة التابعين من تفسير الصمد بأنه الذي لا جوف له ". انتهى
(المعلمي رحمه الله - القائد ص ٢٠١)