{لا أقول هذا الكلام لأثبّط الكاتب أو الشاعر … المبتدئ}
هذه العبارة يضعها (البعض) في نهاية نصائحه النرجسيّة بعد أن دمّر نفسيّة من ذكرهم، وربما جعلهم يكرهون الشعر والأدب وأحيانًا لغتهم العربية، ويظنّ أنّه بذكرها قد برّأ نفسه من تثبيطهم ونرجسيّته.
ماهر أبو حمزة