أرشدك المولى الواجب تسمية الأشياء بمسمياتها
فحكاية الكفر ليست كإقراره وشتان بين الإثنين .
ودليل ذلك أن حكاية الكفر تكون إما لدفعه أو تنبيه الناس له وتحذيرهم عنه .
وهنا الأمر مختلف بل وما يزيده شدة أن الحامل على الإقرار مصلحة لذاك المقر والله المستعان .
فلعلك تراجع المسألة وفقك المولى