تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

  1. #1

    افتراضي اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

    أرجو ممن يملك هذا الكتاب أن يتكرم علينا برفعه (اللسان والإنسان دكتور حسن ظاظا)

  2. #2

    افتراضي رد: اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

    تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ ... عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ

  3. #3

    افتراضي رد: اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

    بارك الله فيكم أخي الكريم
    لدي بعض العناوين لكتب أحتاجها أرجو ممن يملكها أن يعطينا الروابط
    - من أسرار اللغة د إبراهيم أنيس
    - المسائل الحلبية الفارسي
    - أبنية الصرف في شافية ابن الحاجب عصام نور الدين
    - معجم الألفاظ العامية المصرية فتح الله سليمان
    - الحرف العربي والشخصية العربية
    - مجموعة شروح الشافية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    192

    افتراضي رد: اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

    .


    الرابط الأول مافتح معي , وفتح هذا الرابط :


    http://ia351408.us.archive.org/0/ite...4118/44118.pdf



    تحياتي

  5. #5

    افتراضي رد: اللسان والإنسان د. حسن ظاظا

    السلام عليكم ورمة الله وبركاته ، أيها الإخوة والأخوات الكرام أقدم لكم قصيدة بعنون (عيناك) أرجو أن تنال إعجابكمبعينيك سحرٌ أَهِيمُ به



    وضوءٌ يُزلزل منِّي فُؤادِي


    إذا اهتزَّ يومًا حنيني إليكِ



    تَذكَّرْتُ منها وعودَ الودادِ


    تُفجِّرُ منِّي ينابيعَ شعرٍ



    وتَغْرِس فيَّ معاني العنادِ


    وإنْ خفتُ يومًا وزادتْ شُجوني



    هرعتُ إليها فنلتُ مُرادِي


    ففي حُضْنِ عينيكِ مأوًى لقلبي



    وفي أسْرِ عينيك رِيًّا لصادِ


    أُحبُّك عمري وأشكوكِ منكِ
    تمنيتُ أنَّا التقينا طويلًا



    وعِشْنا سويًّا طوالَ العمُرْ


    تَغارُ علينا نجومُ السَّماءِ



    ويَغْبِطُ عينيَّ ضوءُ القمَرْ


    أضُمُّك حينًا لقلبي وحينًا



    بجَفْني أُواريكِ عند السَّحَرْ


    وإنْ كنتِ عطْشَى ولا ماءَ يَروي



    فرِيقي برِيقك زادُ السَّفَرْ


    وإنْ كنتُ حيرانَ بي لوعةٌ



    ففي مُقلتَيْكِ زوالُ الضَّجَرْ


    أعاتبُ فيكِ زمانًا مضى
    أنا لستُ أدري لماذا افْترَقنا



    وفي الوهم عشنا زمانًا طويلًا


    لماذا حُرمنا السَّعادةَ قهرًا



    وقد كان منَّا إليها السَّبِيلا


    أهذا عقابٌ لما كان منِّي



    فما كنتُ يومًا بحُبِّي بَخِيلا


    أم ازددتِ بعدًا وآثرتِ هجرًا



    ولم تَذْكُري عهدَ وُدٍّ جميلا


    وآلمتِ قلبًا سكنتِ به



    بذكرك باتَ ليالٍ عليلا


    أسائلُ عينيكِ هل مِن سَبِيلْ
    أكان سرابًا وُصولي إليكِ



    وحُلْمًا تَبدَّد فيه الحنِينْ


    شُعاعٌ أتاني وما كنتُ أدري



    أيمضِـي ويَبْقى بقلبي الأنِينْ


    لماذا أردتِ الفراقَ وهنتُ



    عليكِ فأُوقظ دائي الدَّفِينْ


    فمَن ذا يُكفكف دمعي ويحنُو



    على مُقلتيَّ فتمضِـي الشُّجونْ


    وَهبْتُكِ أغلى مَعاني الوَفاء



    فهل كان يُرضيكِ أنِّي أهُونْ ؟



    مدحت سمير توفيق السيوطي
    email : medhat.2004@hotmail.com

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •