أحب الصيف استجمام فيه .
أحب الصيف استجمام فيه .
لعله ( أَحبُّ الصيفِ استجمامٌ فيه )
وعليه يكون (أحب) مبتدأ و(استجمام) خبرا.
والله أعلم.
استجمام هنا مفعول لاجله
لا يكون حالا شيخنا أبا مالك .. لأنه يشترط أن يكون قبله نكرة ؟!
وإعراب الأخ عبد الرحمن وجيه : إذ عنيت الأخت : أحبُّ الصيفَ استجماما ً فيه !!
والله أعلم
بانتظارك شيخنا
إعراب الأخ الأستاذ أبي مالك وجيه بارك الله فيه
وإعراب استجمام حالا أو غيره من المنصوبات لا يؤيده رسم الكلمة
وثمة احتمالات أخرى مثل:
أَحُبُّ الصيفِ استجمامٌ فيه؟ فيكون مبتدأ وخبرا أيضا
والله تعالى أعلم
أحب مضارع أخي ( أبو مالك ) وليس اسم تفضيل ، فلا يكون مبتدأ ، مازلت في انتظار الجواب الفصل في هذا .
أرى أن تكون كلمة استجماما بدلا من الصيف
لأن الاستجمام واقع فيه فهو مشتمل عليه
وهذه العبارة نظير قوله تعالى
يسألونك عن الشهر الحرام قتالٍ فيه
فـ(قتال) بدل من الشهر
اختبار ، ولا تنسانى أخى فى قضية أيها وأيتها والتى رجوتك فيها بالرد مرارًا فأمرها مازال محيرًا .
اعتقد والله اعلم انها مفعول لأجله
اعتقدوالله اعلم انها مفعول لأجله
استجمام :مبتدأ وخبره محذوف تقديره كائن والجار والمجرور متعلق بالخبر كائن ,هذا والله اعلم
الإعراب على البدلية هو الأقرب, ويتحقق فيه شرط بدل الاشتمال, وهو وجود العائد المتمثل في الضمير المتصل بحرف الجر, كما في آية سورة البقرة
بدل لو كان منصوبا ، ولكن الرجل يقول العبارة التي كتبها هي هي !
لعلها :
خبر لمبتدأ محذوف تقديره : حبّي ، أو : الحبّ.
والله أعلم.
بدل قرينتها قال تعالي : " يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه "وهذا ما أورده الأشموني فى شرح ألفية ابن مالك وعلي هذا يكون الضمير عائد علي البدل .
إذا كانت بدلا فلا بد أن تكون منصوبة لكن ضبط هذه الكلمة على حسب رسمها إما الرفع وإما الجروقياسها على الآية الكريمة لا يستقيم بهذا الضبط لان المبدل منه في الآية (الشهر ) مجرور فكان البدل مجرورا أما المبدل منه في هذا المثال (الصيف )منصوب فلا يستقيم أن يأتي البدل مجرورا ..................فما دام السؤال للاختبار فلا بد من حسن صياغته .
تقدير الجملة أحب الصيف‘ فيه استجمام فيكون استجمام مبتدأ والله أعلم