قد ينصب الفاعل ويرفع المفعول إذا أمن اللبس، وقد ورد عن العرب قولهم خرق الثوب المسمار ،
وقولهم كسر الزجاج الحجر .
وقال الأخطل :
مثلُ القنافِذِ هذّاجونَ قد بلغت *** نجرانُ أو بلغت سوآتهم هجَرُ
قد ينصب الفاعل ويرفع المفعول إذا أمن اللبس، وقد ورد عن العرب قولهم خرق الثوب المسمار ،
وقولهم كسر الزجاج الحجر .
وقال الأخطل :
مثلُ القنافِذِ هذّاجونَ قد بلغت *** نجرانُ أو بلغت سوآتهم هجَرُ
وربما نصبوا الفاعل والمفعول جميعاً
كما قال الراجز:
قد سالم َ الحيّات منه ُ القَدَما *** الأفعُوانَ والشجاعَ الشجعَما
وربما رفعوهما جميعاُ ، كما قال الشاعر :
إنّ من صاد عقعقاً لمشومُ *** كيف من صادَ عقعقان وبُومُ
هنا الجواب ربما !!
http://www.ruowaa.com/vb3/showthread.php?t=12215
أو أن اعرابها على البدلية أو النعت !!
جزيت خيرا أعملت عقولنا !!
السلام عليكم
أظنها تكون أيضا منصوبة على نزع الخافض وذلك إذا كانت (بنى) بمعنى تزوج
فأصل الكلام
بنى زيد على أهله في بيتٍ
وصارت الجملة
بنى زيدُ بيتا أي في بيت
السلام عليكم
انا اعتقد بأنه لايحتمل غير وجه واحد فقط في الإعراب, وهو :
فعل وفاعل ومفعول به .. لاغير.
والسبب خلو الجملة من القرائن التي تصرفه إلى وجه آخر ..
أما أنا فقليل البضاعة في هذا الفن ، فلأنتظر جواب شيخنا فتى الأدغال سدده الله
مبروك أخي الكريم - الباجي - على الفوز ونسأل الله تعالى أن تكون عوناً لك على طاعة الله.
لقد وقع في خاطري أنَّ الشيخ الكريم أبا عبدالله (الباجي) سيأتي بها
شكر الله لأخينا الشيخ فتى الأدغال، ولجميع الأحباب
وجعل هذه المباحثة في ميزان الحسنات
مسابقة جميلة ..!
ظننتُ الجواب بعيداً وطويلاً وصعباً ..
فإذا به أيسر ماقد يخطر على البال ،
هذا رائع
مبارك أخي الكريم - الباجي - على الفوز ونسأل الله تعالى أن تكون عوناً لك على طاعة الله
أحسن الله إليكم
ولكني لا أظن شيئا من الكتب المذكورة في الجوائز تخلو منه مكتبة شيخنا الكريم الباجي ( ابتسامة )
( همسة في أذن شيخنا الباجي ):
بما أن الكتاب عندك فأعطني النسخة الزائدة ( ابتسامة )
جزاكم الله خيرًا ... وأحسن إليكم ... وكل ذلك من بركة مجالسة طلبة العلم وفقهم الله ... وإلا فأخوكم ليس في العير ولا النفير ... والدليل فيما يأتي:
ليس شئ أحب إلي من ذلك أيها العزيز الغالي ... ولكن سبقت كلمة لأحد مشايخي أن تكون الهدية له ( مصنف ابن أبي شيبة ) ... أتدري لماذا يا أبا مالك لأنه هو من أجاب على السؤال حقيقة ولستُ أنا ... ( وهذا سر بيننا فلا تفضحنِّي يا أبا مالك رجاءا ).
المعول الآن - بعد الله سبحانه - على قول أخينا:
مبارك عليك أخي ( الباجي )، ولا تنس أن تضرب لنا معك بسهم، وذاك بأن تجود بمجلد من تيك المجلدات، حتى لو كان الفهرس ( ابتسامة ).