وإذا كان صحيح الإسناد تبقى الأسئلة التالية
أ- هل هذا النسخ محل إجماع؟
ب-إذا كان ابن مسعود بنص ابن عباس قد شهد العرضة الأخيرة فهو يعلم ما نسخ وما بدل فكيف يقرأ بأشياء غير موجودة في المصحف العثماني؟
ج-وما الدليل على أن النسخ في هذا الأثر كان نسخاً للأحرف؟
د-هل تقول إن الأحرف المتروكة شرط تركها هو النسخ .يعني العلة الوحيدة لترك حرف وإخراجه عن مصحف عثمان هي أن يكون هذا الحرف منسوخا؟