قَالَ الشَّافِعِيُّ: " وَبَلَغَنَا أَنَّهُ كَانَ يُقَالُ: إِنَّ الدُّعَاءَ يُسْتَجَابُ فِي خَمْسِ لَيَالٍ , فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، وَلَيْلَةِ الْأَضْحَى، وَلَيْلَةِ الْفِطْرِ، وَأَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَجَبٍ، وَلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ "
"السنن الكبرى" للبيهقي (6293) ، "التلخيص" للحافظ ابن حجر (161/2).
ما صحة هذا الأثر؟ وهل هو حجة؟