السلام عليكم و رحمة الله ،
لا شكّ أنّ المتأوّل و الجاهل فى الشّرك الأكبر غير معذور ابتداءً، و كذلك حال من أثبت له الإسلام ابتداءً.
و لكن سؤالى فى الصّفات المعلوم أنّ فيها تفصيلا، و كيف نردّ على شبهة: أنّنا فرقّنا بين أركان التوحيد الثلاثة فى ما يخص الاعذار بغير دليل.!؟