بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أم بعد
نحن نعلم جميعا مدى صحة هذا القول ألا وهو ( أن النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد)
هل ما نراه حولنا من الأعمال التي لا ترضي الله ورسوله بحجة عدم تمكين العلمانين واللبرالين تجعلنا نتغير ونتهاون في أحكام الله عزوجل لماذا هذا التهاون والتغير ؟
لقد ذكر الله عزوجل في كابه العزيز( فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم )
وما يبدوا من التهاون والتغير من يبين لنا أن هذا يرضي الله ورسوله بالدليل
هل خرجت أم سلمة ررر وبدت مشوارتها أمام الجميع وهذا دليلكم على ترشيح المرأة استشارة النبي لأم سلمة ررر وهل جاءت برأي جديد ؟